“عندما نجد أن أصواتنا لا تصل إليهم، يبقى الحل الوحيد هو أن ننسحب بهدوء من حياتهم، و هذه هي أفضل هدية نستطيع أن نمنحها لأنفسنا.”
“أود أن ألد ألف رجل يقتلون جميعا هناك. الحل الوحيد هو الحرب -حرب صريحة مباشرة و لنمت جميعا- هذه أعظم هدية نقدمها للحياة.”
“لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا. و لكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرُنا أفضل من غدنا. يا لهاويتنا كم هي واسعة!”
“لكن ما الحل ؟.. كيف نحصل على العدل دون أن نحرق مصر ودون أن يشعر رجل الشارع العادى أن أيام مبارك كانت أفضل بكثير ؟...قارئ ذكى يقول فى تويتة: على الأخوان أن يكفوا عن النهضة، وعلى جبهة الإنقاذ أن تكف عن الإنقاذ، وعلى الداخلية أن تستعمل البخور بدلاً من الغاز لأن البلد محسودة .. هذا هو الحل الوحيد !”
“إن السؤال العاجل والملح هو : كيف يمكن أن تحل مشكلات الناس على أفضل وجه , وليس على الإطلاق من أين يأتي ذلك الحل وما هي هويته؟ إن المصب هو الذي ينبغي أن يعنى به الجميع وليس المنبع”
“وهكذا فإن اللامنتمي ليس مجنونا, إنه فقط أكثر حساسية من أولئك المتفاءلين صحيحي العقول. إنه يبدأ بنوع من التوترات الداخلية, تري كيف يستطيع أن يزيلها؟ أما الجواب الذي يخطر ببال صحيح العقل فهو "أرسله إلي المحلل النفساني", إلا أن هذا لا يمكن أن يعتبر جوابا بالنسبة إليه, ان مشكلة اللامنتمي هي في أساسها مشكلة الحرية, و لا نقصد بذلك الحرية السياسية طبعا, و إنما الحرية بمعناها الروحي العميق, و إن جوهر الدين هو الحرية,و لهذا فغالبا نجد اللامنتمي يلجأ إلي مثل هذا الحل, إذا قيض له أن يجد حلا. يريد اللامنتمي أن يكون حرا,و هو يري أن صحيح العقل ليس حرا.”