“ترن .. ترن .. أفسحوا الطريق .. هناك مجذوم آخر قادم .. ضعوا الخبز على الأبواب حتى لا تحل بكم اللعنة و اشكروا الله على أنكم لستم أنا .. ! ـ”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “ترن .. ترن .. أفسحوا الطريق .. هناك مجذوم آخر قا… - Image 1

Similar quotes

“أدب المغامرة طفل يحبو في عالمنا .. لم نترب على روايات ( دويل ) و ( ستوكر ) وسواهم .. لا آمل في تغيير الوضع .. أعتقد أن مهمتي الأساسية هي أن يعرف الشباب من خلالي أن هناك أدباً يكتبه ( دستويفسكي ) و ( يوسف إدريس ) و ( نجيب محفوظ ) و ( سومرست موم ) .. هذه هي مهمتي الأساسية .. أنا خطوة لكني لست نهاية الطريق”


“أنا أكره هذه المهنة .. أكرهها ..لا أريد أن أكون طبيباً بعد اليوم ..السباك و سائق التاكسى و النجار يعدون بشىءٍ و يقدمونه لك و يعرفون أنهم قادرون على تحقيقه، أما أنا فقد سئمت هذه الوقفة البلهاء و العجز على وجهى ..”


“كنت أقول لهم:--" هأنتم أولاء يا كلاب قد انحدر بكم الحال حتى صرتم تأكلون الكلاب!.. لقد أنذرتكم ألف مرة.. حكيت لكم نظريات (مالتوس) و(جمال حمدان) ونبوءات (أورويل) و (هـ.ج.ويلز).. لكنكم في كل مرة تنتشون بالحشيش والخمر الرخيصة وتنامون .. الآن أنا أتأرجح بين الحزن على حالكم الذي هو حال ، وبين الشماتة فيكم لأنكم الآن فقط تعرفون.. غضبتي عليكم كغضبة أنبياء العهد القديم على قومهم ، فمنهم من راح يهلل ويغني عندما حاصر البابليون مدينته .. لقد شعر بأن اعتباره قد تم استرداده أخيراً حتى لو كانت هذه آخر نشوة له.. إنني ألعنكم يا بلهاء.. ألعنكم!"لكن ما أثار رعبي أنهم لا يبالون على الإطلاق..لا يهتمون البتة..إنهم يبحثون عن المرأة التالية ولفافة التبغ التالية والوجبة التالية ولا يشعرون بما وصلوا إليه..إنني ألعنكم يا بلهاء.. ألعنكم!”


“أنا أقوم بتسليتك بأقل تكلفة وأقل قدر من التنازلات .. لا أريدك أن تهرب مني .. هناك عبارة يقولها (ر. ل. شتاين) : أريد أن أكتب على قبري " جعل الأطفال يقرأون " .. أما أنا فأريد يُكتب على قبري " جعل الشباب يقرأون " .. أقول أنني لست آخر من يكتب .. هناك الكثيرين غيري وانا لست النهاية أبداً .. لكن الفكرة هي أنك صرت مدمن كتاب .. لأنك ستشعر في وقت من الأوقات أن هذه الروايات لم تعد تصلح لك ، أي أنك ستزهدني مثلا على سن 25 ، 26 .. وتبدأ دخول عالم آخر معقد تجد فيه نفسك وتجده متفقاً مع ميولك .. كل مرحلة عمرية ولها كتاباتها”


“كنت أقول لهم: (ها أنتم أولاء يا كلاب قد انحدر بكم الحال حتى صرتم تأكلون الكلاب ، لقد أنذرتكم ألف مرة. حكيت لكم نظريات مالتوس وجمال حمدان ونبوءات أورويل وويلز ، لكنكم في كل مرة تنتشون بالحشيش والخمر الرخيصة وتنامون.إن غضبتي عليكم كغضبة أنبياء العهد القديم على قومهم.. ألعنكم) لكن ما أثار رعبي أنهم لا يبالون على الإطلاق. إنهم يبحثون عن المرأة التالية و لفافة التبغ التالية و الوجبة التالية ، ولا يشعرون بما وصلوا إليه.”


“أنا لم اواظب قط على شئ فى حياتى ما عدا عادات التنفس و الاكل و الشرب و الاخراج لأنها لا تتم بارادتى و لكن بارادة فسيولوجية عليا .فاذا لم يحدث شئ مهم لى فلسوف تصبح مذكراتى هى مذكرات تلك الارادة الفسيولوجية”