“في بلدنا يتصارع من لا يستحق حول من يحكم ، ويموت من يستحق لأنه كان بالوطن يحلم”

عمر حسني

Explore This Quote Further

Quote by عمر حسني: “في بلدنا يتصارع من لا يستحق حول من يحكم ، ويموت … - Image 1

Similar quotes

“البعض يريد تغيير العالم فقط عن طريق جلوسه حول منضدة مستديرة واضعاً ساق فوق الأخرى، مجيباً عن : "لماذا الآخر جاهل أحمق لا يستحق ما نفعله؟”


“رد العالم السياسي الشهير كوتوموتو المفعوص الجنسية - من دولة مفعوصيا العظمي - حين سألوه عن شعوره الغير الممشط تجاه الحاكم الأعظم مقص خاشنكار فقال : إن وجود مطبلاتية لخاشنكار دليل علي ضعفه وفساده - فلو كان هذا الرجل عادلا قويا لما احتاج لحاشية من المطبلاتية تهلل حين يجيد إن أجاد وحين لا يجيد - وتعلن أن العيب في الشعب المفعوصي لا في خاشنكار وكأن خاشنكار لا يخطئ أبدا"وفي تلك اللحظة : هلل الشعب المفعوصي مؤيدا : "مع انك كوتوموتو بس بتفهم والله"نعتذر عن الخطأ السابق القادم من أخبار دولة مفعوصيا العظمي أو لنعتبره خيالاً سياسياً !”


“معها كان ضائعاً بين مــشاعر خوفه عليها ، وبعدها ازداد ضياعه خوفا عليها منها - من اختياراتها”


“لم يكن بيدنا شئ يا عزيزتي ، الأوضاع المستعرة كانت تجبرنا جبراً ان لا نعرف إلا أننا ضد !ضد أشخاص منفصلين عن واقعنا وآلامنا يسمونهم نخبة ، وضد كتلة من شعر كثيف لا يطبقون ما أعرف يقيناً انه ديني اسموهم شيوخي !وضد حماقة تابعين لكلا الفريقين تصفعني أفعالهم ، ضد قذارة السياسين ، ضد مواجهة الخطأ بخطأ ، لقد تعلمت ان نبل الغاية لا يبرر انحطاط الوسيلة !ضد سيل الدماء ، ضد الوقوف مكتوف الأيدي لكن لا أملك ما أفعله إلا الكلمة والسعي من نقاش لنقاش ، السعي لأجل الوعي !أؤمن بقوة الفكرة ، لكنها تستنزفني !وضعت كل أولوياتي جانباً من أجل رهان خاسر كما اسموه !أعددت مواثيق المستقبل القريب ان لا سفر ، لن أهاجر ، لن اساوم ، لن أبيع أخلاقي !مللت من قول لا ، أحلم ان أقول "نعم" لكن لا نَعَم دون ما أحلم به من نِعَم !كان بإمكاني ان أكون شخصاً أفضل بمقاييسهم ولكني اخترت ان أكون أفضل بمقاييسي ولتذهب المقاييس للجحيم !فأذهبت المقاييس للجحيم ، وعشت جحيماً آخر”


“بعض الناس يظنون ما ليس حقيقي بنا ، ويعتقدون أن خلف ما نفعل الكثير من الرغبات ، ليس لعيوب في شخصياتنا ، لكن لأنهم لم يعتادوا عطاءً كهذا من قبل”


“قمة ما يعاقب الله به عباده جراء ذنوبهم ، أن يمنحهم أشياء يراها غيرهم مميزات ولا يعلم كم هي مؤلمة إلا المـُـبتَّلى بها ، فلا هم نالوا الراحة من مميزاتها ، ولا هم من أقربائهم نالوا المواساة ، فقط من غيرهم الحسد ، حتي في الحزن والألم”