“لن أصدق! سيقتلني أن أصدق أن الحقيقة الكبرى فوضى من الوحل الذي يغرق العالم!”
“في الظلمة -نوعا ما- أقف وحيدة، وأشهدأن اللون الابيض أكذوبةواللون الاسود أكذوبةوالرمادي هو الحقيقة الوحيدة...لا أصدق النورلا أصدق الظلمةو لا أصدّق أن أحداً يقطن حقاً داخل جلده...”
“لا أصدق أن الظروف يمكن أن تدفعنا إلي فعل ينافي ضمائرنا”
“أنا لا أصدق أن مايحدث لنا غريب علينا وعلى طبائعنا ، لا أصدق أن الظروف يمكن أن تدفعنا إلى فعل ينافي ضمائرنالا أؤمن بالحتمية فاالله حينما يسوقنا إلى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا إلى نفوسنا .المقدور المحظور حينما يقع .. لا أحد يفرضه علينا وإنما نحن نختاره ... القدر والمقدور ... ومايحدث لنا هو بصماتنا .. بصمات نفوسنا..”
“صرخ الناقد غاضباً : " لن أصدق أبداً أن كمية النقود التي تم إحراقها أمس في الفيلم الأجنبي كانت حقيقية .. هذا ظلم ! .. هذا حرام ! ”
“لا أستطيع أن أصدق أي شيء من الأشياء.. لا أستطيع أن أؤمن بأي حقيقة أو وجود أو خيال.. لا أستطيع .. فالتصديق والإيمان فقط من شيم الأحياء”