“ما معني أنا يسأل كل واحد الأخر ماذ جري ؟ كأنما هناك عرب أخرون غيرنا هم الذين نسأل ! عرب يختفون في مكان مسحور تنتظر أن يظهروا و يتحركوا بالنيابة عنا جميعًا !”

بهاء طاهر

Explore This Quote Further

Quote by بهاء طاهر: “ما معني أنا يسأل كل واحد الأخر ماذ جري ؟ كأنما ه… - Image 1

Similar quotes

“و لكن في تلك الأيام لم يكن هناك ما نشكو منه, في تلك الأيام كنا نحب”


“يعتقد الرجال أنهم وحدهم هم الذين يتمنون امتلاك أكثر من واحدة. الحقيقة أيضاً يا صاحبى أن كل امرأة تتمنى لو امتلكت كل الرجال, لولا أنه يمنعها من ذلك أشياء”


“أرادت إسرائيل أن تبلغ رسالة للعرب و قد أبلغتها :أرادت أن تقول نحن نقدر دائما علي مثل هذا ... ما حدث في صبرا و شاتيلا يمكن أن يتكرر في غيرها استسلموا و لا تفكروا في المقاومة”


“ما الذي نملكه بالفعل غير هذه الحياة؟ هذه الحياة لكي نحياها فالنحاول اذا أن نجعل لها معني”


“إنهم في بلده يبدأون بقتل المعارضين ثم يبحثون بعد ذلك عن الأسباب. قال : إنه كان يوم أسود يوم قرر في شبابه أن ينضم لمطاهرات الاحتجاج علي الاستعمار فدخل السجن و حين خرج منه وجد نفسه سياسياً بالرغم منه. و في الحقيقة ما الذي كان يغضبه من الاستعمار بالظبط ? .. لقد قضي في السجن أيام الاستقلال أضعاف ما قضاه أيام الاستعمار و كان سجن الاستعمار لعب عيال جنب ما حدث له من أهوال في سجن الاستقلال. و ها هو من عشر سنين محكوم عليه بالإعدام في بلده لأنهم اعتبروا حزبه خائناً و لولا أنهم يسمحون له في هذا البلد الاستعماري بممارسة الطب لمات بعد أن نجا من الإعدام فما رأي في ذلك ?قلت بشكل عابر : إنه مت يجب ألا يلوم نفسه لأنه فعل ما كان ينبغي أن يفعله و حارب من أجل أن يستقل بلده. إن الاستقلال جيد رغم كل المشاكل.قصة "الملاك الذي جاء”


“أشرق في ذهني أني حاولت كل شيء أن أكون ابنًا طيبًا و زوجًا جيدًا و أبًا بارًا و انسانًا له مباديء و صحافيًا له ضمير و عجوزًا و وقورًا يدير لمستقبل أبنائه بعد ان يموت .. أشرق في ذهني أنني حاولت كل شيء غير الفرح.”