“انشروا روح الأمل والتفاؤل بين الناس, وعيشوا في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تطمئن قلوبكم، وتبشركم بمستقبل واعد لهذه الأمة, وإياكم والإحباط؛ فإن المحبَطين لا يُغيِّرون، واليائسين لا ينتصرون.”
“:الشريعة والقانونفالشريعة الإسلامية هى تراث الأمة في القانون وبمعنى أدق فقه المعاملات الذي أبدعه وصاغه الفقهاء المسلمون مسترشدين في إبداعه وصياغته بالأيات القرانية والأحاديث النبوية.”
“إذا قال العلماء أن الأمة هي مصدر السيادة فلا تعارض بين هذا القول و بين القول بأن القرآن الكريم و السنة النبوية هما مصدر التشريع، فإن الأمة هي التي تفهم الكتاب و السنة و تعمل بهما، و تنظر في أحوالها لترى مواضع التطبيق و مواضع الوقف و التعديل و تقر الإمام على ما يأمر به من أحكام أو تأباه”
“الصلاة الإسلامية هي رمز لهذه الوحدة التي لا تتجزأ بين الروح والجسد .. الروح تخشع واللسان يسبح والجسد يركع”
“ن الأمة التي لا تحترم مقوماتها الأساسية، من جنس، ولغة، ودين، وتاريخ، لا تعد أمة بين الأمم، ولا ينظر إليها إلا بعين الاحتقار مع الحكم عليها في ميادين الحياة، بالتقهقر والاندحار ”
“الأمة التي لا تقرأ تاريخها لا تصوغ مستقبلها”