“مع آيات الخطاب القرآني لا تصبح القصص القرآنية مثل حكايات ما قبل النوم التي تُروى للأطفال ، بل تصبح أمثلة مُوقظة محرضة على التفكير والتساؤل والإستنتاج . بل يصبح التاريخ كلّه ، القصص كلها ، حكاياتنا نحن ، تاريخنا نحن ، حتّى لو كانت تعودُ لأقوامٍ عاشوا في أماكن بعيدة قبل عشرات القرون. هناك دومًا مرآة ، نرى فيها بعضًا من أ,ضاعنا وأخبارنا ، وما يعرف بتاريخنا المعاصر .”
“لو كانت عندك شمعة مضيئة فان نورها لن يقل لو أضأت بها عشرات الشموع بل سيزيد النور ليملأ الغرفة كلها .السعادة مثل هذه الشمعة لن تقل لو منحتها للاخرين بل ستزيد لتملأ حياتك كلها .”
“كانت طفلة .. تثير عاطفة الأبوة لديه فيحكي لها حكايات ما قبل النوم !”
“نحن لا نحيا في الحياة بل نموت فيها .”
“نحن نلتقي بالناس و لا ندري ان وجوههم مثل لحاء شجر قديم حفر الزمن عليه القصص الكثيرة , ونحن؟ نقرأ القصه الوحيده التي نراها امامنا في الوجه..بغداد مالبورو”
“نحن لا نستطيع أن نصنع التاريخ بتقليد خُطا الآخرين في سائر الدروب التي طرقوها, بل بأن نفتح دروباً جديدة.”