“_لا تقرأ من الطفل لتُسلي نفسك,أو مثل الطموحين بحثاً عن إرشادات,لا, إقرأ لتحيا.”
“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,أو مثل نفسك: لا أحدهي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلدأو مثل نفسك: لا أحدصَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,ثم توجدُ في خروجك,ثم ترجعُ للجسد..هل مثل نفسك :لا أحد؟مثل نفسك : لا أحد.”
“إنك تقرأ لتضيف الي عمرك المحدود عشرة أمثال أو مائة أو ألفاً بحسب القدر الذي تقرؤه والطريقه الي تقرأ بها لماذا؟ لأنك خلال عمرك المحدود ستجمع خبرات وأفكار عن العالم و عن الناس و عن حقيقه نفسك لكن تلك الخبرات والافكار سيكون مداها مرهوناً كذلك بعدد السنين التي كتب لك أن تحياها”
“مهو أصل الغلط جاي من إننا فاهمين إن القراءة دي هوايةوممارستها أوبشنيعني نقرأ لو حبينا .. ولو مش حابينها يبقى مش مشكلةمع إن ( إقرأ ) فعل أمر و أمر غير مشروط كمان ..يعني مش ( إقرأ ) لما تبقى فاضي ..أو ( إقرأ ) لما يجيلك مزاجك أو ( إقرأ ) لو معاك تمن الكتاب ..(إقرأ ) .. كانت ( إقرأ ) وبس ( إقرأ ) أمر مش اقتراح ..”
“كيف أصبح الدفاع عن "الحق الدولي" مسئولية هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن انتهاكه , مثل الولايات المتحدة في بنما أو في جرينادا -حتي لا نتكلم عن السنوات الأخيرة- أو هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن تركه ينتهك من قبل دول أخري , مثل إسرائيل التي ضمت القدس أو التي تحتل و تضرب غزة و الضفة الغربية”
“لا تحدثنى عن أشخاص لا تستخدم قلبها الا فى ضخ الدم لتحيا .. وليتها ما تحيا !!”