“أدخن سجائري عند أقدام تمثال المتنبي , فيخرج الدخان من منخريه و من جيوبه تطير أحلام, قصائد, فراشات, كنا قد حلمنا ان نكتبها فينكشط الطلاء و ينكشف الهيكل العظمي لعالمنا الهشّ فأغني" على قلق كأنّ الريح تحتي"...”
“حين تتلاقى عيناي بعينيك تطير من قلبي فراشات الفرح ♥ !”
“و لما كنا قد نشأنا في بيئات مغلقة فإننا حاولنا أن (نركب) عواطفنا على أول فتاة تصلح لأن نحبها دون اقتناع حقيقي من جانبنا و دول أدنى تشجيع من جانبها .”
“دمعة على خد تمثال تعاستيصرخة أعمق من البئر :ما دام الماء حياةفلماذا لا يتحول المطرإلى بشر و بيوت و بلاد ؟”
“لما نجازف بنسائنا ان كنا نخشى خسارتهن …لما نظن دائما انهن راغبات بالمغفرة و انهن قادرات على ذلك ، لما نقامر بالحب و الإستقرار و الراحة و الأمان و الطمأنينة و العشرة من اجل نزوة غالبا ما نندم عليها ما ان نكسب مياهنا …”
“الرسائل التي نكتبها ذات حنين ، و ننزف على سطورها كل مشاعرنا ، و نغرقها ببحر من العطر و الدموع ، من الجيد أنها لا تصل ! حتى لا يظهر لهم حجم انكسارنا بدونهم !”