“لبيك يا بحرُ من داعٍ نطوفُ بهظمأى، فنروى، ولم تعذب مساقيهيا أشبه الخَلق بالمولى وقدرتهلولا جلالته عن كل تشبيهتنضو الحياة على شطّيك ما لبستفي ساحة العيش من غشٍ وتمويهيا بحرُ أذكرتني بحرَ الحياة ومايجيش ما بين ماضيه وآتيهوالمرء يسبح فيه منذ مولدهسبحًا يقربه مما يحاشيهوكم تمنى به الخيرات معجلةًفكان عادي المنايا في تمنيهلبيك يا بحرُ من وهّاب أعطيةٍالدرُّ أبخسُ ما تهدي أياديهيعطي النفوس ويرويها وينعشهافإنما هي ذخرٌ من غواليه”
“لو وهبني الله قطعة أخرى من الحياة لما كنت سأقول كل ما أفكر فيه، إنما كنت سأفكر في كل ما أقول قبل أن أنطق به”
“لو وهبنى الله قطعة أخرى من الحياة لما كنت سأقول كل ما أفكر فيه، إنما كنت سأفكر في كل ما أقول قبل أن أنطق به.”
“ها هي الحياةحبلى بساعتها وبالكائن البشريفاصعد معي يا رفيق الليلبعيداً عن حطامناوحاضرنا المعدنيهاوية تعلو بناالى ما لا تشتهيه الحياة من نسيان”
“وليس ما نحياه من الحياة في دنيانا هو كل الحياة”
“الناس لايتذكرون إلا ثلاثة .. من يحبون ، ومن يكرهون ومن تربطهم به مصلحة؛ ولم أكن -أنا- أحداً من هؤلاء ، كنت أشبه بعابرٍ في سبيلٍ طويل ! .. ما اكثر العابرين فيه”