“ماذا لَو انتَهى بي هذا الطَريقُ الطَويلُ إليكْ ! ماذا لو عانقتُكَ و غمرتُ رأسي في عَطر قَميصك ؟”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “ماذا لَو انتَهى بي هذا الطَريقُ الطَويلُ إليكْ ! ماذا ل… - Image 1

Similar quotes

“ماذا أَفعلُ بعد أن اعتَّدتُ أحاديثنا و تِلكَ الصباحات التي تبدأُ بِك !”


“ماذا أقول لك وقد حشر خذلانك في حلقي كل الكلمات”


“لَست مُضطرة لِـ قولِ الكَثير .. بَعض الأوجاع المُتكدسة بداخلي لا تُقال .. كُل ما أستطيع قَوله هو أنني لا زِلتُ على قَيد الأمل ../ الألم ..! لماذا يَقتحم الألم كُل محاولاتي الهاربة للنجاة ..حِقد دفين.! /ثأَر .. أم مُجرد تَسيلة ..في أوقات المَلل المُمتدة طوال ساعات أستيقاظي !! أَشتهي وسادة ../ نوم عميق ../ وراحة لا مَثيل لها ! لا تُحاول سَرقتي من أحلامي .. أريد البقاء هنا ../ هُناكَ .. أي مَكان هادئ يَفصلني مسافات عن الشوق ../ الشوك .. الذي يَزرعه غيابك بين جفوني ../ وقلبي.. لماذا أقول لَك كُل هذا الكلام ../لماذا أكتب.. / أهذي.. / أَبكي.. أَصمت ../ أنسى ..أتناسى .. أبقى ../ أرحل ..أحلم .. أستيقظ من كابوس غِياب ..بركان يغلي في ذاكرتي .. لا يَهدأ../ قبيلة أنين تَدقُ طبولها في رأسي .. هيا ..هيا ../ كبش فداء ..قُربان ..للبُركان ../ حتى يَزولُ السَخط.. ماذا لَو لَم يَتوقف ..ماذا لو كانت خُدعة ..! إلي أين يأخذني الكلام ..إذا كانت كُل الطرق إلى القصيدة .. "وعرة " ..جبلية ./ خَطِرة ..! هَذا الكابوس يَجب أن ينتهي ..قَرع الطبول ..يَتوقف .. يتوقف.. يتوقف.. يتوقف.. ي ت و ق ف.. وعند النَقطة الأخيرة يَموت النَهار ..ويُسدل السِتار .. واحد ..اثنان ..ثلاثة.. الثانية عشر بَعد مُنتَصفِ الغياب..تَدق .. صَمت..هُدوء وكوب قَهوة بارد لا يَصلح للشرب..!”


“يؤرقني أَن أَفكر ماذا سأَكتبُ بَعد أَن أَنساك.. وكيف سَتتَعري حروفي مِنك .. و يَهدأَ صَخب مُفكرتي ..”


“رِسالةَ فارغة ، قل لي ماذا سَتفهم فَتاةٌ فاتها قِطار الكَلمات ، و فاض بِها الصَمت ، من رِسالةٍ فارغة !”


“يسألوني ماذا بِك؟؟ ما الذي يَحدث؟؟وما الذي يُزعجك؟؟؟ . . ولكن ماذا اقول لهم ؟؟بماذا أجيبهم؟؟ أأخبرهم أني اشتاقك حد الجنون واكثر...!! أني احتاجك في كُل ثانية ..~ أن حنيني لك يكاد يمزقني..~ . . أخبرني أنت ماذا أقول ..~ أأقول لهم أنني ارتشفك مع قهوتي صباح مساء.. أن صورتك ترتسم لي أينما نظرت ..!! أنني من هيامي بك أصبحت أراك في عيني كلما نظرت في المرآة.....!! أنك صرت تسكن خلايا جسدي وبدأت ملامحك تَظهر عليّ...~ أنني كلما مسكت بقلمي ذكرتُك...~ . . . احترت ماذا اقول فاخترت ان اصمت ... فقط أصمت .. عل صَمتي يقتلني او يأتيني بك يَوماً..~”