“السؤال للدعاة.. ما دام شعبنا متدينا لهذا الحد ولا يصغى إلا لكم، فلماذا لا تغسلون عقول الناس وتعلمونهم قيمة أداء الواجب والإخلاص فيه؟.. لماذا لا تعلمونهم إماطة الأذى عن الطريق وحرمانية قطع الطرق؟.. لماذا لا تعلمونهم آداب المرور وأن خرق الإشارات ليس (جدعنة)؟.. لماذا لا تعلمونهم الرفق بالحيوان وأن فقء عيون الحمير وإغراق القطط حرام؟.. جميل أن تتكلموا عن أهمية النقاب والحجاب وإطالة اللحية وتقصير الجلباب وأهمية الزواج من أربع، ولكن هذا ليس كل شيء.. لابد من البدء فى سن مبكرة مثل سن هؤلاء الكتاكيت الذين مزقهم القطار كى تغسلوا عقل الأمة. الأمة التى صدأت واعتادت التكاسل والأونطة وترك كل شيء للأقدار..”
“لابد من أن يدفع هؤلاء الثمن..أما من يتكلم عن الواقعية والتحضر ويطالب الفلسطينيين أن يموتوا فى أدب ورقى فليخرس من فضله...لا ثمن لهذا الدم إلا الدم..لا..ليس كافيا..لو مات ألف إسرائيلي فلن يعووضوا "هدى" الصغيرة عن أبيها, ولن يعوضو أم "إيمان حجو" عن رضيعتها...لكنه أقل شيئ ممكن لو كانت هناك عدالة حقا فى هذا العالم”
“لماذا لا تكف عن لعب دور الذبابه التى لا تستقر في مكان؟؟”
“لماذا تصرون على ذبح الدجاجة وسرقة كل مسمار في السفينة؟ لماذا لا تبقونها طافية؟ .. محمد علي أراد حَلب مصر، لكنه قرر أن يسمنها ويحسن تغذيتها جيداً أولاً .. فلماذا لا تتعلمون منه؟”
“لماذا نُغمر بالحنان في سن لا تسمح بفهمه ونُحرم منه ونحن في أشد الحاجة له ؟”
“كل شيء حدث من قبل .. كل كلام قيل من قبل .. لهذا أشعر بأن الناس ضعاف الذاكرة بشكل لا يصدق .. ولهذا لو لم أسخر لجننت”
“لماذا يجب انت تكونعجله القياده علي اليسار او علي اليمين ؟؟لماذا لا توضع في المنتصف ؟؟ من الجميل ان يقود المرء السياره و قد جلست زوجته عن يمينه و حبيبته عن يساره”