“وطني جبينك، فاسمعيني لا تتركيني خلف السياج كعشبة برية ، كيمامة مهجورة لا تتركيني قمرا تعيسا كوكبا متسولا بين الغصون لا تتركيني حرا بحزني و احبسيني بيد تصبّ الشمس فوق كوى سجوني ، وتعوّدي أن تحرقيني، إن كنت لي شغفا بأحجاري بزيتوني بشبّاكي.. بطيني وطني جبينك، فاسمعيني لا تتركيني”