“على رُقعة الحلم الأخيرنُولدُكما عقربا ساعةيـُطلّ واحدنُا على ظلّ الآخريدورُ , يلهثُ , ويحلمُبلحظةِ لقاءٍولو بَدَتْ مستحيلة”
“آه نجوى!هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟!أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟أيتها الصديقة الحنون,هل تأتين كل فجر ..لتضعي ولو وردة جافة واحدة على قبريلعل مناقير الطيور تهبط.. تحملَهافلا يبقى من الحلم إلا ذكرياتذكريـــــــــــــات”
“يقولون: (الأقحوان لا ينمو إلا على الأرض.!)لكنّني شاهدته بساتينَ في عينيه..فأثملني الشذا !”
“أهوي كما الشواهينُ من قمةِ كبريائي ..ولا أعثر على أشواك أقع عليها لأسلمَها الرّوح!”
“على خط الارتواء التقينا,واحترقنا مرّة ومرّة ,وولدنا ألف مرّة ,من أخمص ِ الشوق حتـّىمَطْلَع ِ الآاااااااااااه..”
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟ أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟! أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟!”
“حبيبـــييا وطني ومنفــَايَألـَمْ تستوطن غرفَ القلب الأربعة ؟ألم تمحو عن جدران الذ ّاكرة كلّ إسم ووشم؟ألم تجلسَ سـُـلطانـــًا على عرش نبضيتتحكم بمجرى كــُريــَات ِ الحــُـبّ ؟ألا تكفيكَ كلّ ُ السـّجلاتِ التي وقــّعـتـــُهاراضيّة ً مرضيــّةفي أنـــّــكَ وحدكَمالكُ كلّ بقاع القلب؟”