“ مع انتهاء الصيف الحارق ، خرج زوجي وأخوه مالك إلى يثرب ، في غير تجارة. قال إنه ذاهبٌ إلى هناك ليعلن إسلامه ، فقلت له أعلنه هنا ، فضحك وهو يقول : أنتِ لا تعرفين شيئاً ، ولكني أحبُّك لأنَّك طيبة ...أثار بكلامه كوامن نفسي ، و حيَّرني.لكنه تأخر كثيراً ، وجاء بعد ستِّ سنواتٍ من زواجنا ، ليقول إنه يحبني لأني طيبة!نظرت في نفسي ، لأرى إن كنتُ حقاً طيبة كما قال ، أم تراه يتوهَّم؟ فرأيتني محطَّمةً ، لا طيبة ولا شريرة.”
“نظرت في نفسي،لأرى ان كنت حقا طيبة كما قال، ام تراه يتوهم؟ فرأيتني محطمة ، لا طيبة ولا شريرة.”
“جل ما أردته في هذه الحياة: بيت صغير، وأصيص ريحان، و زوجة طيبة...لم أصل إلى ذلك...أبدا”
“في عينيه يد تلوّح من سنين ولا تتعب، يد طيبة تلوح مثل منديل.”
“حدثني ماذا يقول جدك عن الأرواحيقول كل الأرواح جميلة وكلها طيبة،وهل قال لك يا سالم ما الذي ينقذ هذه الارواح ؟نعم , قال الحب”
“ هي تقول ان عيني هذه غير عيني تلك, ففي عيني اليمنى طيبة وعفاف، و في عيني اليسرى ميوعة واشتهاء ”