“يا صاحبي ما آخر الترحالو أين ما مضي من سالف اللياليو أين الصبا و أين رنة الضحكذابت ?¡كأنها رسم علي الماءأو نقش علي الرمالكأنها لم تكنكأنها خيالأيقتل الناس بعضهم بعضاًعلي خيالعلي متاع كله إلي زوالعلي مسلسل الأيام و الليالفي شاشة الوهم و مرآة المحالإلهي يا خالق الوجد … من نكونممن نحن … من همو … و من أناو ما الذي يجري أمامناو ما الزمان و الوجود و الفناو ما الخلق و الأكوان و الدناو من هناك … من هناأصابني البهت و الحنونما عدت أدريو ما عاد يُعبَر المقال”