“أنا باشكر اللى خلق لى الصوت وأوصانىأقول كلام حُرّ.. مايقبلْش لون تانىمااسكتش ع الضِّيم واهشّ الغيم بقولة آهوإن سرقوا صوتي.. بينسوا ياخدوا قولة آهفي الفرْح في الجرح إيه حيلتى إلاّ قولِة آه”
“عارفه يا مرتي الراجل في الغربه يشبه إيه .. ؟عود دره وحداني .. في غيط كمون ..”
“يا ... ه ع الدنيا لما يفلت منها حدّ من الحلوينإتعودنا من الدنيا تسيب فيها الوحشينوالجيّد يرحل ما بين رمشة عينلكنّ ابو سلمى استنى الحرب اللى ودعهافى اربعتاشر واتنين واربعينوتمانية واربعين .. وفى ستة وخمسين وفى سبعة وستين”
“نطلع من الساقية نقع في طاحونفاشهد يا وطني ع اللي فينا يخونياللي انت ماسك دفتر الخاينين”
“الدنيا عِلم ! والعلم أوحش ما ف راسه ، إنه ميعرِفش إيه طعم حلاوة الحلم ! . . العلم بيحقق الأحلام ، لأنه مبيحبش يبقى في ف الدنيا حِلم !”
“بص قصادك .. مش عسكر دى ..؟ مش أولاد ناس ..؟ مش دول ليهم أبات وأمّات ..؟مش ليهم ايام عمر وكان المفروض تتعاش..؟ مش تعبت فيهم أهاليهم والا جاية لاجل تموت ..وتموت ليه ..؟ ماتعيش شبابها ليه..؟وماتروحش السيما وما تحبشّ ليه؟حكم الانسان ع الانسان آه م الكاكى يا ولدىالكاكى قانون.”
“أنا باهيب بالشباب .. إنسوا اللى قضوا العمريتكلموا ويخطبوا وسابوا سنينكو .. تمر انتو القلوب الفتية والوجوه السمرترضوا تبيعوا الوطن بتفاهة الغايات ؟وتبقوا إنتو واعداء الوطن إخوات ؟ متربصة بيكو أم العولمة والجات تتمسحوا م الكون كما مسحوا الهنود الحمر ؟؟”