“أعد الليالي ربيعا ربيعاويمضي الزمان ولا ترجعينوتبقين وحدك نبضا بقلبيويرحل عمري ولا ترحلين”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا ..العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشىء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“ويرحل عنا زمان الأمانفأشتاق من راحتيك الحنانوأحمل قلبي كطفل جريحيصارعه الشيب قبل الأوانوأصبح بعدك لحنا.. عجوزاشقي الزمان غريب المكانوتبقين وحدك فوق الزمانوتبقى عيونك أحلى مكان”
“لكنه حزن الصقيع ... ووحشة الغرباء في ليل المطر فالناس حولي يهرعون وفي ثيابي نهر ماء في عيوني بحر دمع بين أعماقي حجر .. وأريد صدراً لا يساومني على عمري ولا يأسى على ماض عبر”
“وكم كنت أهرب كي لا اركفالقاك نبضا سرى في دمايا”