“من عرشها الأزرق البعيدستراهمباحجهم الحقيقيةبلا أسف أو حنين”
“لو ألف عام فرقتناسوف يجمعنا حنين أو .. قصيدة”
“أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.وأعرف كيف تقف في محل الندم.أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”
“من هلّلَ لولادةاللون الأزرق؟لماذا تحزن الأرضحينما يظهر البنفسج؟”
“إنني أعتقد أن هذا الكوكب تضيئه نافذة ذات ألوان، فهنا فرد ينظر من خلال اللون الأزرق، وآخر من خلال اللون الأحمر أو الأصفر، ولكن اللون في الخارج لون أبيض، والذين يرونه على حقيقته إنما هم الذين ينظرون من نافذة مفتوحة”
“من كتر ما عدي كلمات الأسف مبقاش عليه أي ندم ولا حتي أسف .. للأسف..!”