“أَنَا الطَّرِيدَةُ أَثْخَنَتْ (حَاءُ) التَّوَدُّدِ مُهْجَتِي ..وَ تَرَاقَصَتْ حِينَ الوَثَاقِ بِسَاحِتِي أَجْنَادُ (بَاءْ) .”
“أَشُكُّ بِأَنَّنِي فَرْدٌ ،أَنَا أَكْثَرْ .فَهَذَا العُشْبُ يُشْبِهُنِي ،وَ تِلْكَ النَّجْمَةُ الجَذْلَى ،وَ نَهْدُ صَغِيرَتِي المَدْهُونُ بِالْدِّفْلَى ،وَ وَجْهُ اللهِ إِذْ أَسْفَرْ ..أَنَا أَكْثَرْ .”
“أَنَا تَوْلِيفَةٌ حَيْرَى مِنَ الرُّهْبَانِ وَ الكُفْرِ ...”
“فَعَلَامَ تُرِيْدِيْنَ بُكَائِي ؟ وَ أَنَا ذُوْ قَلْبٍ مُسْتَعْمَلْ أَبْلَاهُ الْمَاضِيْ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئا لِبَلَاءِ الّـمُسْتَقْبَلْ لَا تَتَّهِمِينِي فِيْ عِشْقِيَ فَأَنَا أَعْشَقُ حَتَّىَ أنحَلَ وَالْجَمَلُ وَإِنْ يَعْطَشْ يُصَبِّرْ وَ كَفِعْلِ الْجَّمَلِ أَنَا أَفْعَلْ *****دَوْرُكِ فِيْ الْـمَشْهَدِ فَرْعِيٌّ بِوُجُوْدِكِ أَوْ دُوْنَكِ يَكْمَلْ وَكِلَانَا مَكْتُوفِ الْأَيْدِيَ وَ سِتّارُ الْمَسْرَحِ لَا يُسْدَلْ وَالَـحُكْمُ الْصَّادِرُ فِيْ أَمْرِيْ حُكْمٌ فَصْلٌ لَا يَتَأَجّلَ فَدَعِيْنِيْ فِيْ مَوْتِيَ وَحْدِيْ فَأَنَا وَالْغُرْبَةُ لَا نُفْصَلْ مَا دَامَ الْوَطَنُ بِلَا شَيْءٍ فَالمَوْتُ عَلَىَ شَيْءٍ أَفْضَلْ فَانُطْرْديّ الْآَنَ مِنْ الْجَدْوَلِ”
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَاوَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍومَا دُمْتُ بِحِبْرٍإِذًا.. أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
“هَا أَنَا أَبْحَثُ عَنِّي هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ.. تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”