“هل يتزوج التليفزيون من تليفزيونة !يفكر : أظن أن هذا التزاوج إن تم ..سيكون أبناؤهما أسعدَ الأطفال !هم فقط مَن يمكنه أن يجلس مع والديه ويأنس بهما !”
“لقد ساءت برامج التليفزيون لدرجة أن الأطفال إنصرقوا إلى المذاكرة”
“تُرى كيف تكون فاعلة ذلك الحرام؟ أو على وجه الدقة: كيف تكون الزانية؟ ما من مرة ذُكرت أمامه الكلمة إلا واقشعر بدنه، مع أنه كان له - مثلما لمعظم الناس - علاقات قبل أن يتزوج وحتى بعد أن تزوج. ولكن كأنما كان يستبعد أن يوجد نساء في العالم يخطئن مثلما تخطيء النساء معه، وكأنما مَن أخطأن معه لسن زانيات. الزانيات هن مَن يخطئن مع غيره.”
“أظن أن المخطئين الذين لا يأخذون العبرة من أخطائهم هم أغبى خلق الله !”
“هل تعرف هذا الشعور؟.. أن تلمح في عيني مخلوقٍ سره. أن تنظر له فتعرف – من نظرتك الأولى – أنه سيكون لك معه شأنٌ عظيم.. أن تلتقي عيناكما فيقول كلٌ منكما للآخر بالنظرة التي درسها كلاكما في مدرسة الحياة : " أنا غامض.. هل تستطيع أن تكشف سري ؟!”
“يقتلك أن هذا العدد الهائل من الأطفال لن يروا الشمس”