“وتظل سراَ ....في الجوانح يختنق !!”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “وتظل سراَ ....في الجوانح يختنق !!” - Image 1

Similar quotes

“لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدىوتظلّ سراً .. في الجوانح يختنق !”


“تلتئمُ الجراحُ وتنطوى إلا جراح القلبِ تبقى في الجوانح داميه”


“الكون يصغر في عيون الناسحين يصير عمر المرء ذكرىأو حكايا ماضيهْ..في رحلة النسيانتلتئم الجراحالا جراح القلب تبقى في الجوانح داميهْ..”


“فماذا سأفعل يا أصدقاءأتيت إليكم بلحنٍ جريحلأن زماني زمانٌ قبيحفجدران بيتي دمارٌ ... وريحوبين الجوانح قلبٌ ذبيح !”


“من ألف عام ..كنت أحلم أن أري امرأةتحلق في سمائي كالفراشةفيها جنون الموجحين يعانق الشطآنفي دفء ارتعاشهفي صوتها وتر .. إذا انطلقت بلابلهيصير الكون أغنية خجولهتنساب كالأنهار في صحراء عمريتملأ الدنيا بضحكات الطفولة* * *من ألف عامعشت أرسم صورة امرأةأري في وجهها كل الفصولوجه الربيع ..إذا ارتدت أغصانه الخضراء لون الوردوانتفضت سنابلهوهامت في الحقولفيها جنون الصيف والأيام تلقي ثوبهاوتدور ترقص عاريات..بين أصداء الطبولفيها شتاء حائر ..يمضي علي الطرقات ينظر للمدىويعود يرقب في الجليد مصيره المجهولفيها خريف لا ينام إذا بدتنذر الرحيلولفت الأشجار أشباح الذبولفيها تعانقني الحقيقة ..كلما عصفت بنا الظلماتفي الليل الجهولفيها أري نفسي ..حنين الطير .. إصرار الخيولفيها وداعة قطتي البيضاءحين تنام كالأطفال في صدري الخجولكم عشت أحلم ..أن أري امرأة علي شطآنهاألقي الرجال .. واستريح دقيقةمن عالم مخبول* * *من ألف عام ..عشت أرسم في خياليصورة امرأة يخبئها القدركانت تطوف مع اللياليكلما سقطت طيور العمرواندثرت كأوراق الشجرتبدو بلون الفجر أحيانا..بلون الحزن أحيانا ..وحين تغيب يختنق القمرفيها لهيب الشمس ..فيها سكرة الأمواج ..فيها لهفة الأرض الحزينةلارتعاشات المطرفيها حنين العاشقين إذا بداطيف الفراق وعاد يدمينا السفرتخبو الملامح .. يستكين النبض ..يرحل كالصدى صوت الوترفي كل يوم كنت أحسبما تبقي من زمانيقبل أن تخبو علي العينينأشواق العمر* * *من ألف عام ..كنت أحلم أن أعانق شهرزادوأموت في أحضانها ..ويعود يبعثني لهيب الشوق ناراكلما خمد الرمادأنسي بها الأحزان .. والزمن الكريه ..وسطوة الجلادفي كل يوم كان موج البحريلقي للشواطئ وجه بحار غريقوأنا علي الأمواج يحملنيشراع الحلم في الليل السحيقفي آخر المشوار عاد السندباد ..رماد بحار تناثر في حريقلاحت أمام العين لؤلؤةبلون الصبح تبكي ..ضجت الأمواج .. وارتجف البريقوأطل ضوء خافت خلف الغيوموظل يكبر .. ثم يكبر ..ثم أصبح نجمة بيضاءفي وجه رقيقحملت يدي مثل الفراشة .. حلقت بالقلبضمت حزنه الدامي العميق .ورأيت وجه حبيبتيبستان ضوء قد تناثر في المدىوالكون يرسم في سراب العمرأضواء الطريق* * *من ألف عام ..كنت أحلم أن أطير حبيتيمثل النوارس . أن أسافر كالنغمفالسندباد العاشق المجنون أرقة الألمنتجاوز الزمن اللقيط .. ونعلن العصيانفي وجه الدمامة .. والفجاجة .. والسأمنغدو بلا زمن يكبلناويلقي ما تبقي من رحيق العمرفي كهف العدمننساب كالأشواقحين يضمنا دفء الحنين ..فلا وداع .. ولا فراق .. ولا ندم* * *”


“في أول يوم في التاريخقرأت حروفاًً من إسمكفي آخر يوم في التاريخ سيشرق صبحاً في رسمك”