“اننى أكبر، وأتخيل أحياناً أن حياتى مشهد قصير فى فيلم طويل، تعرضه صالة عرض شبه خالية، ويشاهده انسان وحيد مرة ثم يمضى عنه. مشهد لا حوار فيه لأن الكلمات تقصر عن أن تحكيه أو لأنها بصورة ما تفسده، مشهد مثل مشهد إديت بياف فى فيلم La Mome وهى طفلة تجلس الى طاولة وتأكل من طبق أمامها، فيما يدخل عليها أبوها، ثم يستل دمية من تحت سترته كى يقدمها لها باسماً. دمية منهكة لطفلة أشد انهاكاً تبتسم لخير ضئيل، خير غير متوقع، خير غير مشروط، يحدث مرة واحدة فيما يبقى الى الأبد”
“إنني أكبر، وأتخيل أحياناً أن حياتي -كل حياتي- مشهد قصير في فيلم طويل، تعرضه صالة عرض شبه خالية، ويشاهده إنسان وحيد مرة ثم يمضي عنه ..”
“خيؤ غير متوقع , خير غير مشروط , يحدث مرة واحدة .. فيما يبقى إلى الابد”
“خيؤ غير متوقع , خير غير مشروط , يحدث مر’ واحدة .. فيما يبقى إلى الابد”
“في عالم الهامش هذا، كل شخص عابر مثل مشهد في فيلم”
“أنا مش فاكر .. آخر مرة بكيت كات امتى .. أنا مش فاكر .. آخر دمعة عليها القيمة .. أنا مبقتش بصدق ولا مشهد فى الدنيا .. أنا مبقتش بدمع .. غير وأنا جوة السـيما”