“من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة، لاندراج المصلحة الخاصة في المصلحة العامة، فإذا ضاعت المصلحة العامة ضاعت الخاصة أيضا، وإذا حفظت الأولى حفظت الثانية”
“الرجل الناجح في حياته العامة قوي في حياته الخاصة.. قوي في حبه.. أقوى من أي امرأة تعترض طريقه.. والرجل الفاشل في حياته العامة، ضعيف في حياته الخاصة.. ضعيف أمام أي امرأة..إنه يندفع دون أن يدري إلى تعويض فشله، بالتمسك بالمرأة التي تعيش في خياله”
“الرأي الفرد لا يُـكتفى به في الخاصة ولا يُـنتفع به في العامة.”
“الرجاء: سكون القلب إلى انتظار محبوب بشرط السعي في أسبابه. وإلا فأمنية وغرور. فرجاء العامة: حسن المآب بحصول الثواب. ورجاء الخاصة: حصول الرضوان والاقتراب. ورجاء خاصة الخاصة: التمكن من الشهود وزيادة الترقي في أسرار الملك الودود”
“لا يختلف الناس على انتماء مصر لمحيطها العربى والإسلامي، وأنها لا يجوز أن تكون حليفة للولايات المتحدة وإسرائيل، وأن القضايا العربية والإسلامية هى فى صلب المصلحة القومية المصرية، وأن فصل مصر عن أمتها فيه إضعاف لها وللأمة. فلتكن الهوية والمرجعية والدفاع والاستراتيجية العامة والسياسة الخارجية فى أيدى من يؤمنون بانتماء مصر هذا.”
“من أكبر الشرور في أمة أن يخضع علماؤها لمقاييس جُهالها فيكون مقاييس حكمهم على الأشياء مبنيًا على المصلحة الذاتية العاجلة، بعيدًا عن المُثل العُليا. ”