“إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء، الذين إن غابوا لم يفتقدوا، وإن حضروا لم يعرفوا، قلوبهم مصابيح الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة “ .أجل إن الله يحب أولئك العاملين فى صمت، الزاهدين فى الشهرة والسلطة، المشغولين باللباب عن القشور، المتعلقة قلوبهم بالله، لا تحجبهم عنه فتنة ولا تغريهم متعة .وما أفقر أمتنا إلى هذا الصنف المبارك، بهم ترزق وبهم تنصر ...”
“- العقائد إنما تنتصر بالمتجردين الأوفياء، الذين إن حضروا لم يُعرفوا وإن غابوا لم يُفتقدوا.”
“إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي دينه إلا من يحب”
“من لم يحب الآن فى هذا الصباح فلن يحب”
“إن الله لا يحب من عباده السائل اللحوح اللجوج , ولا من يستعين للوصول إليه بمسبحة طولها أمتار”
“إن المؤمن بقلبه المذعن فى نفسه يكون مؤمناً عند الله، وإن لم يكن مؤمناً عند الناس.”