“فِي الحَقَائِبِ أَو مَخَابِئِهَا الُّلغَه ..رَيْثَمَا يَحْتَاجُهَا رَبُّ الحَقِيبَةِ أَو مَخَابِئِهَا .لأَنَّ الغُرْبَةَ الُّلغَةُ الَّتِي ، وَالغُرْبَةَ الوَطَنُ الَّذِي .مَا حَالُهُمْ أَحْبَابُنَا البَشَرُ الَّذِين . الطَّيِّبِينَالطَّاهِرِينَ . المُوسِرِينَ مِنَ الحَنِينِ ، المُشْتَرِينَتُرَابَةَ المِيلادِ بِالسَّبْعِ الجِهَاتِ ، وَبِالُّلغَه .... مَا أَقْرَبَ الغُرَبَاءَ مِنْ فِقْهِ اللُّغَه .”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“حَسْبنَا يَا صِدِّيق مِنْ اَلشَّقَاء فِي هَذِهِ اَلْحَيَاة مَا يَأْتِينَا بِهِ اَلْقَدْر , فَلَا نُضَمّ إِلَيْهِ شَقَاء جَدِيدًا نَجْلِبهُ بِأَنْفُسِنَا لِأَنْفُسِنَا !”
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”
“مَا جئتُ بَعْدُولن أغيبَأَنَا الذيخبَّأتُ فِي الكلماتعُمري الثاني”