“وجاءت فناجين القرفة .وطلب منى أن أشربوكانت القرفة ساخنة جداً ولسعتنى وصرخت صرخة مكتومة وضحك وقال: منذ هذه اللحظة لن تعرف طعم القرفةفاللسان الملسوع لا يتذوق شيئاًفما الذي لسعك يا ولدى حتى لم يعد لشئ طعم على لسانك”
“تركها تحب وحدها القهوة مُرةلتكن مُرة كغيابة !وكأنة كان يعودها على طعم المرارة فى حلقها قبل أن يتذوق المرارة قلبها !!”
“عامٌ مضى على بداية حلمنا..الذي لا زال متسمر حتى اللحظة..كل أذار وانت بخير يا ثورة..”
“مممم لا أعرف إن كان حب أو لا.. لكنه كان إحساس جميل يشبه الشوكولاتة.. تستطيع أن تحيا بدونها .. لكن الحياة لها طعم أجمل بها .. لكنه مثلها يذوب بسرعة جداً.. لا تعرف كيف أتي وكيف ذهب.. ولماذا كنت تعتمد عليه؟”
“ماعاد يعنيني أن يفهم أحد اختلافي أو حتى يتقبله، ليس يأساً بل لأني أدركت أن الفهم الذي أنشده عصي على الأقل الآن، وفي هذه اللحظة، ومادام عصياً فليس من الجيد أن أستنزف طاقاتي في استجلابه، لأن معظم الناس لا تفهم إلا ما تعرف، ويُربكها الإختلاف.”
“لما جناح القلب يرفرفسيبه يطير...اوعى تضيـّع طعم اللحظة بالتفكير”