“الحرية أن تكونى حرة فى اختيار قيودك التى قد تكون أقسى من قيود الاخرين عليك.انه الانضباط العاطفى والأخلاقى الذى تفرضينه على نفسك وتحرصين عليه كدستور”
“الحرية ان تكونى حرة فى اختيار قيودك التى قد تكون اقسى من قيود الآخر عليك. إنة الانضباط العاطفى و الاخلاقى الذى تفرضينة على نفسك. و تحرصين علية كدستور.الحرية هى صرامتك فى محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذى يملك جردة عن كل أخطائك ولا علم لك بخطاياة”
“الحريّة هي ألّا تنتظري أحدًا...فما العبوديّة سوى وضع نفسك بملء إرادتك في حالة انتظار دائم لرجل ما هو إلّا عبد لالتزامات و واجبات ليس الحبّ دائمًا في أولويّاتها.الحريّة أن تكوني حرّة في اختيار قيودك التي قد تكون أقسى من قيود الآخر عليك. إنّه الانضباط العاطفي و الأخلاقي الذي تفرضينه على نفسك. و تحرصين عليه كدستور.الحرية هي صرامتك في محاسبة الذات و رفضك تقديم حسابات لرجل يصرّ أن يكون سيّدك و عزرائيلك الذي يملك جردة عن كلّ أخطائك و لا علم لك بخطاياه.”
“الشعوب تريد حريتها فى اختيار ارادتها وفى أن تصحو وتنام على الجنب الذى يريحها .. ولا تريحها الا الحرية”
“توقظنى أحلامى وكوابيسى أحياناً، وفى أحيان أخرى توقظنى أفكارى، ويوقظنى أن أهجس بمصيرى ومصائر أحبتى،وكم يرعبنى أن أفكر بمصائر من أحبهم، فى الموت الذى قد يأخذهم، فى المرض الذى قد يلحق بهم، فى الخيبة التى قد تفتت قلوبهم، فى العجز الذى قد يقعدهم، وأعرف ليس بيدى أن أمنع عنى وعنهم ما ينتظرنا، لكن ليس بيدى أن لا أهجس بكل ذلك فلا أنام.”
“المح الرجل الذى اخطأ فى ركوب القطار و قد جلس مجهدا,و على الرغم من كثرة المحطات التى توقف بها القطار لم يفكر فى النزول”