“إن عذابى أضعاف عــــذابك .. وحزنى أكبر من كل أحــــــــزانك ..لهذا لا أستطيع أصبح صديقا بعد أن كنت بالأمس حبيبا”
“مجتمع يعاني غالبية من فيه من مشكلة أساسية في ترتيب المواقع من تختاره صديقا يريدك حبيبا ، و من تختاره حبيبا يريدك صديقا ، صديقك يعاملك كأخ ، أخوك يعاملك كصديق ، عمتك تعاملك كأمك ، أمك تعاملك كزوجة أبيك ! أحيانا أشعر أنني أحتاج لمفتاح خريطة حتى أفهم هذا العالم”
“لماذا أسترحم؟ إن كنت محكوما بحق فأنا أرتضي حكم الحق ، وإن كنت محكوما بباطل ، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل”
“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”
“إذا كنت لا أستطيع أن أتسكعمعك بغير هدففلماذا وجدت الشوارع ؟”
“لقد ظللت فترة طويلة لا أستطيع خلالها أن أتصور كيف يمكن أن تعيش أى أم أو أب عند فقد الابن أو البنت , أو كيف يستمر العاشق الولهان فى الحياة بعد فقد حبيبته .. الخ. ولكنى صادفت بعد ذلك , المرة تلو المرة , مابين لى خطئى , إذ وجدت قدرة الإنسان على التأقلم مع أشد الأحداث إيلاما أكبر كثيرا مما كنت أتصور.ومع مرور بضعة أيام على هذا الحادث , تأكد لى هذا أكثر فأكثر , وكانت النتيجة مزيجا من الارتياح والفزع فى نفس الوقت . الارتياح لأن الألم أقل بكثير مما كنت أتوقع , والفزع من حجم القسوة التى تبين لى انها كامنة فى الجميع , بدرجة أكبر بكثير مما كنت أظن .”