“سعيد هو من تكونظروفه مناسبة لمزاجه ..لكن الأسعد من يستطيعأن يجعل مزاجه مناسباً لأي ظرف”

“! إن العطاء من منطلق ضعف هو مجرد نوع من التسول”

“إن ما تكافح من أجله سوف يتم على أكمل وجه لو تحليت بقليل من الشجاعة . إن العمل الذي أنت بصدده سيكون على ما يرام إذا ما عثرت على الشجاعة اللازمة لبذل المزيد من الجهد . إن المهمة التي تخشاها ، والمستوى الذي تمنى أن تصل إليه ، والأوقات العصيبة التي ترغب في تجاوزها يمكنك أن تتعامل معها جميعًا لو تحليت بقليل من الشجاعة .إنك لست ملزمًا أن تحل كل مشكلاتك . كل ما عليك هو أن تبدأ . كل ما عليك أن تكون أكثر شجاعة .”

“أنقذ نفسك .إن هذا هو سبب وجودك في الحياة .إن هذا هو سبب امتلاكك مشاعر ، كي تنقذ نفسك . إن مخاوفك تحذرك من الخطر . إن جرحيخبرك بأن تخرج من خط النار .إن غضبك يشحذ دفاعاتك .ولكن أحيانًا تتجاهل كل ذلك .إنك توضح في مواقف تشعر فيها بأنك مهدد بأنك تضع مشاعرك الآخرين قبل مشاعرك .إنك تدفن ألمك لا تثق بنفسك وتخشى أكثر إذا عبرت عنه للآخرين .إنك تحول غضبك إليك لأنك لا تريد أن تتخذ موقفًا .لقد خلقت كي تنقذ نفسك .لا تنتظر المساعدة من الآخرين .ساعد نفسك .لا تصرخ حتى ينقذك الآخرون .اصعد لبر الآمان .إنك لست في حاجة لأن تصرخ لتثبت أنك على حق .فقط ثق في مشاعرك واتبعها .”

“إذا أردت إعطاء المزيد من القوة والسلطة للشرطة ووكالات الأمن وللجيوش وإذا أردت من العامة أن تطلب منك ذلك، وتضمن عندها أن تزداد الجرائم وعمليات العنف والإرهاب، وهذا ما يكفل لك تحقيق أهدافك.فعندما يخشى الناس عمليات السطو والعنف والتفجير سيطلبون منك أن تستولي على حرياتهم لتحميهم مما جعلتهم يخافون منه.هذه النظرية (المشكلة، رد الفعل، الحل) يلخصها شعار الحركة الماسونية النظام الناشيء من الفوضى. اخلق الفوضى ثم أعطِ الحل لإعادة إحلال النظام "نظامك".”

“لا أستطيع أن أخلص نفسي من أكثر حماقات الشباب بؤسا، ألا وهي الظن بأن من يهتمون بنا سوف يهتمون بما نقدره.”

“إن لائحة تقنيات السيطرة على الأدمغة طويلة.و هم يريدون عقلك لأنهم عندما يحصلون عليه،يحصلون عليك.و يكمن الحل في أن نسترد عقولنا،و أن نفكر بأنفسنا و لأنفسنا،و أن نسمح للآخرين بأن يفعلوا مثلنا من دون أن نخشى السخرية أو الإدانة بجرم الإختلاف عن الآخرين.إذا لم نفعل ذلك،فالبرنامج الذي سأشرحه لاحقا سينفّذ،إنما إذا أستعدنا السيطرة على عقولنا و أستردينا سلطتنا على تفكيرنا،فلن ينفذ البرنامج لأن أسسه لن تكون موجودة”