“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِلو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِلو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِلو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِولكن لأنَكِ إمرأةسأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
“لنْ أخافَ الليلَ بعد اليوملأني أعلَمُ أنكِ ستـُشرقين في الصباحْ”
“مُسافِرٌ أنا بكِتاركاً وَرائي إرثاً كبيراً مِنَ القصائِدوأنا أعلمُ أنكِ المُستَقبلُمُسافِرٌ بكِ حدَّ المَجهولحدَّ اليقينِ أو اللايَقينكثيراً يا حبيبتيما أرددُ إسمَكِ قبل كُل رِحلةوعند كُل نِهايةأضحَكُ كثيراً وكثيراًوكأني لا زِلتُ في البداية”
“لنْ أتابعَ أخبارَكِ أيتها المرأةلن أتابعَها بعدَ اليوملن أقتَفي أثرَكِلن أفكِرَ بكِلنْ أكتبَ لكِلنْ أرسُمَ لكِلنْ أفعلَ أيَّ شيءٍ لكِفيكفي أنكِ تَسرينَ في شراييني”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”
“هل تَعلَمي أنَكِ أهمُ قصيدَةٍ كَتبتُها هذا العامْوأني إختَرتُ مُفرَداتها مِنْ عَينيكِوأبياتها مِنْ رَسمِ يَديكِونِهايَتُها بَصمَة شَفتيكِهل تَعلَمي أنَكِ المَرأة التي تدعى سَيدَة الأحلامْوأنَكِ التاريخُ الجَديدُ لأشعاري وكَلِماتيوأنَكِ القِنديلُ المُنيرُ لِكُل حَياتيهل تَعلَمي أنَكِ إمراة لا تَتكرَرُ في التاريخإلا مَرَة واحِدَة كُل ألفِ عامْ”