“كانت طوابير النفاقِ تطوف حول رفاتهِتدعو له..والله يرفض أن يجيب لهم دعاء”
“من يا ترى في الدرب يدرك أن في الحب العطاء الحب أن تجد الطيور الدفء في حضن .. المساءالحب أن تجد النجوم الأمن في قلب السماء الحب أن نحيا ونعشق ما نشاء.. ***أماه .. يا أماه ما أحوج القلب الحزين لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان”
“مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..”
“كل الحقائق كانت في بدايتها مجموعة من الأحلام”
“أجملُ الأشياء هي التي تجيءُ في مواسمها، وفي عصرنا الحديث يحاولُ العلم أن يجيءُ بالأشياء في غير أوقاتها، حتّى الفاكهة كانت لها مواسم، وكنّا ننتظرها في مواسمها بشوقٍ ولهفة، ولكنّها الآن تجيءُ في كل الأوقات ومتوافرة على كلّ الأرصفة، ولهذا لا نشتاقُ إليها كثيًرًا.”
“أماه.. يا أماه ما أحوج القلب الحزين لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان”
“إن كانت الأرض بالإنصاف قد بخلتفي جنة الخلد نلقى العدل راضينافي رحمة الله أبواب مجنحةتُؤوي القلوب التي عانت وتُؤوينا”