“في أصوات الأشجار العتيقة،أعرف أصوات أسلافيحارسة العصورأحلامها تسكن الجذور”
“لا أعرف أيَّ زهرةٍ غريبةٍ هو قلبي؛.جذورها ممتدةٌ من المساء إلى الصباحعند كلِّ وداعٍيكون عليّ اقتلاعُها!ويا له من ألم”
“في نوميتمضي أناي الأخرىتفتشُعن غيابك”
“،في الكنائسِلا نسمعُغير صلاة الأشجار.وقد صارت مقاعد”
“يمامتان تغرقان: في دوّامة المسافةيداك حين تُلوِّحانلي بالوداع”
“،ربّما لم تكن الكتابة، في الجوهر .. سوى احتضار بطيء”
“إن حدثَوقُدّمت لك، في قصيدة، كاسُ ماءفقرأتها وشعرت ببرودتهافإِنَّ من قدم الكأس لكيسمّى.شاعراً”