“الوقت خصمي العنيد، لا عداوات حقيقية لي سواه، لا أعرف كيف أتخلص من الشعور بأعمالي التي أريد كتابتها ولم يأتي دورها بعد، إنها كثيرة، ومؤلمة كأجنة ثائرة، أقاوم الاستسلام لأي إغواء حتى أنتهي من عملي الحالي، فعمل واحد مكتمل خير من عشرة أعمال نصف مكتوبة”
“أرواح من قُتِلوا غدرا لا تزال ثائرة هي التي تحرك الأحياء حتى يتم الثأر”
“إني برآء من الآدمية . براء من القلب . لا أريد أن أشعر . أريد أن أعرف .”
“لماذا لم نعد نعرف أبدا أية فرحة حقيقية و لا حتى إي سكينة حقيقية؟ هل تعرف كيف صدر الأمر بحرماننا من السعادة؟”
“من المؤسف أن تعود بعد غياب طويل فقط لتقول لي أننا انتهينا ..! و كأنني لا أعرف ..!”
“لا تضعي أصابعك على الطاولة . لا تحركيها , لا ترتبي أزهار المزهرية , هذا التأمل الذي يأتي من نصف النافذة يقتلني جمالاً”