“ماذا لو أعلنا الحب كارثة طبيعية بمرتبة إعصار أو زلزال أو حرائق موسمية لو جربنا الاستعداد لدمار الفراق بتقوية عضلة قلبنا الذي صنعت سذاجته وهشاشته الأغاني العاطفية والأفلام المصرية التي تربينا عليها”
“ماذا لو جربنا الاستعداد للحب بشيء من العقل ؟ لو قمنا بتقوية عضلة القلب بتمارين يومية على الصبر على من نحب . أن نقاوم السقوط في فخاخ الذاكرة العاطفية التي فيها قصاصنا المستقبلي”
“مازلت اتساءل بعد كل هذه السنوات , أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكة صحية أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم أضعه حيث بدأ يوما ً؟كشيء خارق للعادة , كهدية من كوكب , لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية اجهزة للهزات الأرضية أكنت زلة قدم .. أم زلة قدر ؟”
“ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟ كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية . أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟.”
“لسنوات, يظل العشاق حائرين في أسباب الفراق. يتساءلون: من ترى دس لهم السم في الحب, لحظة سعادتهم القصوى ؟ لاأحد يشتبه في الحب, أو يتوقع نواياه الإجرامية. ذلك أن الحب سلطان فوق الشبهات, لولا أنه يغار من عشاقه, لذا يظل العشاق في خطر, كلما زايدوا على الحب حبا.”
“ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . .أين أضع حُبك اليوم ؟أفي خانة " الأشياء العادية " التي قد تحدثْ لنا يومًا كَأية وعكة صحية أو زلة قدم أو نوبة جنون !أم . . أضعه حيث بدأ يوماً ؟كشيءٍ خارق لِ العادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون ! أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة لِ الهزات الأرضية !أكُنت زلة قدم . . أم زلة قدر ؟”
“الحب لايتقن التفكير والاخطر انه لايملك ذاكرة انه لايستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير”