“كل الانجازات الباهرة في الدنيا كانت وراءها أفكار صغيرة. ومن الطبيعي أن يحتاج تنفيذها وارساؤها علي أرض الواقع الي الفطنة والموهبة والجهد، لكن كل هذه الأشياء لا تشفع للمرء في تحقيق أدني النجاح اذا لم يكن مؤمنا حقا بما يفعل، ومتدرعا بالاصرار وعدم التسليم بالفشل مهما طالت التجربة، ومهما كانت المعوقات.خط بين نقطتين”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “كل الانجازات الباهرة في الدنيا كانت وراءها أفكار… - Image 1

Similar quotes

“نعم أنا .. أنا السببْ .في كل ما جرى لكم يا أيها العربْ .وكلُّ من قال لكم ، غير الذي أقولهُ ، فقد كَذَبْ .فمن لأرضكم سلبْ .؟!ومن لمالكم نَهبْ .؟!ومن سوايَ مثلما اغتصبتكم قد اغتَصبْ .؟!أقولها صريحةً ، بكل ما أوتيتُ من وقاحةٍ وجرأةٍ ،وقلةٍ في الذوق والأدبْ .أنا الذي أخذتُ منكم كل ما هبَّ ودبْ .ولا أخاف أحداً ، ألستُ رغم أنفكم أنا الزعيمُ المنتخَبْ .!؟لم ينتخبني أحدٌ لكننيإذا طلبتُ منكمو في ذات يوم ، طلباً هل يستطيعٌ واحدٌ أن يرفض الطلبْ .؟!أشنقهُ ، أقتلهُ ،أجعلهُ يغوص في دمائه حتى الرُّكبْ .فلتقبلوني ، هكذا كما أنا ، أو فاشربوا " بحر العربْ " .ما دام لم يعجبْكم العجبْ .مني ، ولا الصيامُ في رجبْ .ولتغضبوا ، إذا استطعتم ، بعدماقتلتُ في نفوسكم روحَ التحدي والغضبْ .وبعدما شجَّعتكم على الفسوق والمجون والطربْ .وبعدما أقنعتكم أن المظاهراتِ فوضى ، ليس إلا ،وشَغَبْ .وبعدما علَّمتكم أن السكوتَ من ذهبْ .وبعدما حوَّلتُكم إلى جليدٍ وحديدٍ وخشبْ .وبعدما أرهقتُكم وبعدما أتعبتُكم حتى قضى عليكمُ الإرهاقُ والتعبْ .”


“نحن كبرى المعجزات .. موتنا يخرج منا كل يوم متخمُ بالوفيات !رغم أنّا لم نذق في عمرنا طعم الحياة !!”


“أنني لم أتجاهل وسائل الإعلام،بل تجاهلت وسائل الإعدام.تلك التي تكتب بالممحاة، وتقدم للناس فراغا خاليا محشوا بكمية هائلة من الخواء بطاقتي الشخصية :ارتباطي : بقضية كل إنسان ضعيف ومستلبحالتي الاجتماعية : رب بيتشغلي : كنس العروش الفاسدةمكسبي : احترامي لذاتيخساراتي : أرباح،أصبحت لكثرتها أغني الأغنياء،ففي كل صباح أستيقظ فأجدني معي،أحمد الله ثم أبدأ بتفقد كنوزي،أدق قلبي الجريح فترد كبريائي "أنا هنا""أتفحص جيبي المثقوب،تضحك أناملي : لا تتعب نفسك،لم أقبض صكا من سلطان"أتلمس روحي،تبتسم آلامها : "اطمئن ، لم يستطيعوا اغتصابي"افتح كتابي ، يلهث في وجهي قائلا :"صادروني اليوم في البلاد الفلاني"وطول جولتي يسليني ضميري بدندنة لا تنقطع : لم نمدح شيطانا،لم نخن قضية الإنسان،لم ننس فلسطين ، لم نذعن لأية سلطة،لم نضحك في وجه مرتزق ...وهلم فخرا.عندئذ،أتطلع إلي المرآة مبتهجا،وأهتف بامتنان : "ألف شكر..لم أبعني لأحد*”


“شعر الرقباء فكرت بأن أكتب شعراً لا يهدر وقت الرقباء لا يتعب قلب الخلفاء لا تخشى من أن تنشره كل وكالات الأنباء ويكون بلا أدنى خوف في حوزة كل القراء هيأت لذلك أقلامي ووضعت الأوراق أمامي وحشدت جميع الآراء ثم.. بكل رباطة جأش أودعت الصفحة إمضائي وتركت الصفحة بيضاء! راجعت النص بإمعان فبدت لي عدة أخطاء قمت بحك بياض الصفحة.. واستغنيت عن الإمضاء!”


“في مقلب الإمامة رأيت جثة لها ملامح الأعراب تجمعت من حولها النسور والذباب وفوقها علامة تقول هذي جثة كانت تسمى سابقا كرامة”


“الكبش تظلم للراعيمادمت تفكر في بيعيفلماذا ترفض اشباعي ؟قال له الراعي :ما الداعي ؟كل رعاة بلادي مثلي وانا لا أشكو و أداعيإحسب نفسكضمن قطيع عربيوأنا الإقطاعي !”