“فأنا كامرأةٍ ..يُرضينيأن أُلقيَ نفسي في مقعد ..ساعاتٍ في هذا المعبدْأتأمّلُ في الوجه المُجْهَدوأعُدُّ .. أعدُّ .. عروق اليدْفعروق يديك .. تسليني”

“وأعد أعد عروق اليدفعروق يديك تسلينيوخيوط الشيب هنا وهناتنهي أعصابي تنهيني”

“الشعرُ، في هذا الزمانِ…فَضِيحةٌ…والحُبُّ، في هذا الزمانِ…شَهيدُ…”

“أنا ألـف أحبك.. فابتعدي عني.. عن نـاري ودخاني فأنا لا أمـلك في الدنيـا إلا عينيـك... وأحـزاني”

“قد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى تتسرباعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعبكم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”

“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”

“أسائل دائما نفسي: لماذا لا يكون الحب في الدنيا؟ لكل الناس .. كل الناس.. مثل أشعة الفجر... لماذا لا يكون الحب قي الدنيا؟ مثل الماء في النهر.. ومثل الغيم والأمطار, و الأعشاب والزهر... أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر؟؟؟”