“ومن دعاء عباد الرحمن عندما يختارون "أزواجهم ويؤسسون بيوتهم : ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين اماما ) إن العين المتنقلة بين شتى الوجوه عين خائنة ، تقود صاحبها إلى الضياع ! ينبغي أن يكون كلا الزوجين قرة عين لصاحبه ، وأن يوطن نفسه على هذاالاستقرار ، وأن يتعاونا بعدُ على تربية أولادهما وصيانة حاضرهم ومستقبلهم ”
“إن العين المتنقلة بين شتى الوجوه عين خائنة ، تقود صاحبها إلى الضياع! ينبغي أن يكون كلا الزوجين قرة عين لصاحبه ، وأن يوطن نفسه على هذا الاستقرار ، وأن يتعاونا بعد على تربية أولادهما وصيانة حاضرهم ومستقبلهم.”
“ليس البيت ملتقى ذكر وأنثى لإشباع الغرائز الدنيا، إنه محضن حصين لتكوين الأولاد الشرفاء المؤدين لحقوق الله وحقوق الناس، والذين تمتد بهم القيم الرفيعة والسير الزاكية، وقد علم الله عباده المكرمين أن يستعطفوه ليحقق لهم هذه الغاية، علمهم أن يقولوا: ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )”
“إن رفض الإسلام فى هذه الساعة هو الانتحار ٬ وطريق الدمار ٬ بل هو قرة عين الاستعمار..”
“أتريد أن أحبس عواطفي وأن أقيد ميولي وأن أربط على نبضات قلبي وأنا أكتب عن أحب إنسان إلى قلبي وأغلى رجل وأعز مخلوق على نفسي؟ إن هذا لشسء عجاب!أتريد مني أن أكفكف دموعي وأنا أخطّ سيرته، وأن أخمد لهيب روحي وأنا أسطّر أخباره، وأن أجمد خلجات فؤادي وأنا أدبج ذكرياته؟! لن أستطيع هذا، كلا وألف كلا.”
“عندما يكون الحظ إلى جانبنا، ينبغي لنا أن نستفيد منه، وأن نعمل أي شيء لكي نساعده بالطريقة ذاتها التي ساعدنا بها. هذا ما يدعى المبدأ الملائم، ويدعى، أيضا، (حظ المبتدئ).”