“لا .. لن تملى الانتظارلن تيأسى ما دام لليوم الذي تحيين غد ،واذا مللت هنيهة طول الفراق .. ففكرى دوما بأن لقاءنا لم يأت بعد !”
“هذا الذي لم يأت بعد يعتلي وحده عرش كل سراديب مشاعرنا هل نؤمن حقاً بوجوده؟”
“حضور وغياب. لا أعرف ما هو المكان الحقيقي. ولاالشيء الذي لن أراه بعد ذلك أبداً”
“يومًا ما سأقرأ كل هذه الكتب وعندها أصير رائعًا.. المشكلة أن هذا اليوم لم يأت بعد.”
“ يومًا ما سأقرأ كل ھذه الكتب وعندھا أصیر رائعًا .. المشكلة أن ھذا الیوم لم يأت بعد ..”
“فولتير الذي كان يؤمن " انه لا يضيره أن ليس لرأسه تاج ما دام بيده قلم " كان يدرك بأن الكتابة هي سر الخلود ، كان يدرك بأن أعمالنا الأدبية هي التي تخلدنا . .”