“لم ألاحظ قبل اللية أن دموعك ملونة ، و أن للدم الذي يسيل في عروقك لون قوس قزح”
“هل هو الدم الذي يسيل في عروقك حقاً أم العسل؟”
“شئ ما في سحر الشاطئ يسخر منا. يهتف بنا أن نصنع الحياة قبل أن نفكر بالخلود. يقول إننا لن نخاف الموت إذا عشنا لحظة حقيقية واحدة. الذين لم يعيشوا فعلاً هم وحدهم الذين يخافون الموت .. وهم الذين يفشلون في أن يصنعوا الخلود.”
“أن أحبك ، يعني أن أتصالح و القمر ، و الأشجار ، و الفرح ، و العصافير ، و العيد في وطني .. أن أحبك يعني أنني أعلنت هدنة مع الحزن ، و أعدت علاقاتي الدبلوماسية ، و رقصة الليل في دمي”
“و أنت تهرول خلفي بباقة أزهار ، حبنا يا غريب فقاعات كوب جعة ، احتسيناه في مقهى المحطة ، و انتهى الأمر . فضع الباقة على ضريح اللية الماضية”
“حبنا قوس قزح ، قال للشمس : لا تشرقي كثيراً وإلا رحلت ! ولا تغيبي تماماً وإلا رحلت ! فأنا الحب الكبير، يقتلني الوصال الكبير والفراق الكبير !”
“انه العقاب...ان تكون لك ساقان مختلفتانو ليل اخر و فراش اخرو حلم اخر و قدر اخر و اصدقاء آخرونو درب اخرىو أن احبك!...***انه العقاب ان تمضي كائنا مستقلاان تفكر باشخاص باشخاص لا اعرفهمو تتذكر احداثا لم نعشها معاو تحاور اصواتا لم اسمعهاو تصافح أي لم المسهاو أن أحبك!...***انه العقابانهم قصوك من ضلعيو منحوك جدسا غير جسديو ذاكرة غير ذاكرتيو نزوات غير نزواتي و عمرا غير عمريو أن أحبك بعد هذا كله !”