“لا شأن لي بالحبِّ.. ما شأني بِهِ؟ أنا خارجٌ من جنَّةِ الأحبابِ”
“يقولُ لكَ الرُّوائيُّ البلَيدُ غفَا من الغافيّ أنا في ثالثِ الحالينِ لا تُعنيهِ أوصافي فلا يحتاجُ لؤلؤتي الذي تكفِيهِ أصْدَافي”
“أنا الصوفيُّوالشَّهوانُعَشَّاقًاومعشُوقا~أسيرُبقلبِ قِدِّيسٍوإن حسِبُوهُزنديقا~وحين أحبُّسيدةًأحوِّلها لموسيقا!”
“و ما أنا غيرُ موسيقا تليقُ بِسِحْرِ رَقْصَتِها”
“أُجَنُّ بطفلةٍ فيهاكَبُرْتُ أنا ولم تَكْبُرْ~طويلاتٌ ضفائِرُهَاقصيرٌ ثَوبُها الأحمرْ~إذا ضَحِكَتْبوَجْهِ الغيمِإكرامًا لهايُمطِرْ”
“أنا يَحْيَى الذي يَحْيَابرأسٍ لمْ يُطِقْخَفْضَهْولِى في كبرياءِ الحبِّعهدٌ لَمْ أُرِدْ نَقْضَهْدفعتُ الرأسَ قرباناًعلى طَبَقٍمِنَ الفِضَّةْ”