“قال : كان جملياً لو كنت نسراً .. أنا مجرد رجل ..النسر لا يحط على جيفة ولا يعود الإ لأنثاه ..ص212”
In this quote from the novel by Ahlam Mosteghanemi, the character expresses a longing for a deeper connection with a loved one. By comparing himself to a camel and yearning to be an eagle instead, he illustrates his desire for freedom and the ability to soar to great heights. The metaphor of the eagle's loyalty to its mate also highlights the character's longing for a strong and lasting bond in his own relationships. Through this quote, Mosteghanemi delves into themes of love, identity, and longing for something greater than oneself.
In this quote from the renowned Algerian author Ahlam Mosteghanemi, the protagonist reflects on the nature of love and relationships. The metaphor comparing oneself to a camel to an eagle emphasizes the idea of loyalty and commitment in romantic connections. This concept remains relevant in modern times as it serves as a reminder of the importance of staying true to one's partner and valuing the bond between two individuals in a relationship.
In this quote from Ahlam Mosteghanemi's book, the speaker reflects on the idea of being a strong and independent individual rather than relying on others. The comparison to an eagle emphasizes the power and freedom that come with self-reliance.
Upon reading this quote by Ahlam Mosteghanemi, one might find themselves pondering the complex emotions and desires that it evokes. Reflect on the following questions:
“. لا تقبلي أن يتسلّى رجل بتعذيبك من أجل لا شيء ثمّ يعود متى شاء.. كأنّ شيئًا لم يحدث..”
“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”
“بعنف معانقة بعد فراق, تود لو قلت "أحبك" كما لو تقول "ما زلت مريضا بك".تريد أم تقول كلمات متعذرة اللفظ , كعواطف تترفع عن التعبير, كمرض عصي على التشخيص.تود لو استطعت البكاء. لا لأنك في بيته, لا لأنكما معا, لا لأنها أخيرا جاءت, لا لأنك تعيس ولا لكونك سعيدا, بل لجمالية البكاء أمام شيء فاتن لن يتكرر كمصادفة”
“الذي لا يعود بعد يوم لن يعود أبدًا. وربما كان هذا أفضل . ما أدراك لعل في غيابه من حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقاً نعمتها .فكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما ..”
“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”
“كان ، وهو يمشي معها على ضفاف البحيرة التي تتزلّج عليها بعض البطّات ، يُسمّي لها الأشجار واحدة واحدة ، كما لو كان يُعرّفها بإناث سبقنها إلى قلبه .قالت ممازحة :_ لن تكون المنافسة صعبة إن كانت هذه الأشجار نساءك !ردّ بالدعابة ذاتها :_ برغم ذلك لا تطمئنّي تمامًا لرجل يهرب من البشر إلى الشجر !_ كنت أعني أنّ الرجال يستعرضون عادة على امرأة تدخل حياتهم ، أسماء النساء اللائي سبقنها إلى أسرّتهم ، وأجد طريفًا أن يكون في ما ضيك حريمٌ من الأشجار”