“هربتُ إليكِ ؛فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ !هربتُ إليكِ فلا تسأليني ، و لا تعشقيني بعقلٍ رشيدٍ ؛أنا هاتكُ الرُّشدِ و الأسئلةْ !”

سعد الياسري

Explore This Quote Further

Quote by سعد الياسري: “هربتُ إليكِ ؛فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ… - Image 1

Similar quotes

“أنا جراحُكَ و الخرابُ ؛و غيمةٌ نطفَتْ نَدى ..و أنا نحيبُكَ و الصَّدى .أنا ربُّ هذا النّسْلِ ؛ أبنائي دَمي ،و أنا فمٌ يشتاقُ أعطرَ مَلثمِ ..قالَ الذي في الحُلمِ داهمَني ؛ و غابْ !”


“أضيئي ؛لنُصغي إلى ما يقولُ الهوى و اليدانِ ،و كيفَ يُجنُّ الحنينُ و ماؤهُ و العاشقانِ ،لأكملَ هذا اللُّهاثَ النَّبيلَ ،لأضفرَني في مجازِ الجديلةْ ،لأنَّكِ جدًّا .. و قلبي امتلأْ !”


“أنا هربٌ من المعلومِ و المجهولِ والأسرارِ والقبرِ”


“‎- و أنتَ ماذا ؟- لستُ أدري ؛ غيرَ أنّ اللهَ ...- ماذا اللهُ ؟- حزني .- و السّما ؟- أُمّي .- و قلبُكَ ؟- قد غوى ؛ ألقى إليهِ الوهمُ قولاً .- و السُّدى ؟- وطنٌ كبيتٍ للدّعارةِ .- و النّوى ؟- ولدٌ غريبٌ لمْ تصادفْه الغريبةُ .- و الطّوى ؟- نزقُ الكَليمِ .- الماءُ ؟- إبهامي يجسُّ – بلا اعتدالٍ – سرَّها .- و السرُّ ؟- رفقٌ بالذّيوعِ .”


“الحَلُّ أنْ نمشي على جمرِ القصيدةِ حافييْنِ ،و أنْ يؤاخيَ كاهنُ الفانوسِ في نهريْكِ أُمسيتي ،و أنْ ترتاحَ كفِّيَ فوقَ خوفِكِ ؛ترتُقَ الأحلامَ في ذهنِ الجَفولةِ . أنْ نردَّ لوحشةِ الإيهامِ وقتًا في مقاسِ القُبلةِ العَجلى ؛و نذوي في عناقٍ . أنْ يُصالحَ ملجأُ الرُّمَّانِ سادنَهُ ،و تشتعلَ الحقولُ على مزاجِ القمحِ . أنْ تهذي لخَصرِكِ رجفةُ الأوتارِ ؛لا يعدو عليها ، لا تُغِيرُ عليهِ صُبحًا .”


“و لكِ ارتعاشُ (اللَّوزِ) ؛لو طفلٌ - بحجميَ - راودَ الأثمارَ في عبثٍ ..أساءَ بحضرةِ (اللَّوزِ) الأَدبْ . و ليَ الإهابُ ؛أسومُهُ و يسومُني ،كي ينهضَ التُّفَّاحُ في ثوبِ الجَوادِ ،و تركُضَ اللَّثَماتُ في جسدي ..على سِرِّ الخَبَبْ .”