“لكني خائف من خيبة أملي الكبيرة لدرجة أني أفضل أن أقتصر على الحلم.”
“اليوم 15 مارس.. يصر الكمبيوتر على أن منحناي النفسي في الحضيض.. لا أعرف كيف.. لكني قررت أن أكتئب وأحزن فأنا لن أفهم أفضل من الكمبيوتر.”
“لستُ بِـ كاملةأعترف أني لستُ بِ " سوبر مان " ،لكني على أتم الاستعداد أن أكونهإن أرشدتني على الطريق لذلك”
“نعم، لي جانب مُظلم كالجميع، لكني ﻻ أخشاه وﻻ أُخفيه، ﻷني أكره أن أكون مزيفًا، وأفضِّل أن يكرهني الناس لما في شخصيتي من صفات على أن يحبونني لصفات لا أمتلكها أو أدّعيها .. نعم لي جانب مُظلم، لكني أفضل من كثيرين يُشبهون الظلام ذاته .”
“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”
“عظماء الأمة هم أفضل ما فيها، والسخرية منهم هي سخرية الأمة من نفسها، واستعذاب أمة لتصغير كبرائها معناه على الأرجح أن الأمة قد هانت على نفسها لدرجة أنها أصبحت تستعذب هذه المهانة.”