“من تحزّب خان”
“حين ينهار المبنى لا تتنبه أسقفه و لبناته من خان من”
“لا تصادقن فاسقا فإن من خان أول منعم عليه لا يفي لك”
“نيجوزي تحلل لقمتها بحفنة بخور من خان الخليلي في الحسين سأبدو مطربا تافها بلا معجبات حين ارتديها.”
“كان في عينيكِ شيءٌ لا يخون لستُ أدري كيف خان”
“فقال المقدس: أتعلم يا حنين أن مخلصنا غسل قدم يهوذا فى ليلة العشاء الأخير؟رد حنين ما بين السخرية و الألم: كنت نسيت و اشكر الرب أنك علمتنىفانتصب بشاى واقفاً و نظر للسماء متأوهاً بصوت عالٍ و كأنه يحتج على كل ما فى العالم من ظلم ثم قال: و لكنه خان بعدها يا حنين... لكنه خان”