“- أنتَ تَبكي !؟ - أَنَا لا أبْكـي, فَقَـدْ جَـفّتْ دُموعـي في لَهيبِ التّجرِبـةْ. - إنّهـا مُنْسـَكِبةْ ! ؟ - هـذه ليسـتْ دموعـي.. بلْ دِمائي الشّائِبَـةْ!”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “- أنتَ تَبكي !؟ - أَنَا لا أبْكـي, فَقَـدْ جَـفّتْ دُموعـي ف… - Image 1

Similar quotes

“لأننا أسريون جداً فنحن لا نجتمع في العادة إلا في بيت خالتنا !”


“بيتُ الداءيا شعبي .. ربَي يهديكْ .هذا الوالي ليسَ إلهاً..ما لكَ تخشى أن يؤذيك ؟أنتَ الكلُّ، وهذا الواليجُزءٌ من صُنعِ أياديكْ .مِنْ مالكَ تدفعُ أُجرَتَهُوبِفضلِكَ نالَ وظيفَتَهُوَوظيفتُهُ أن يحميكْأن يحرِسَ صفوَ لياليكْوإذا أقلَقَ نومَكَ لِصٌّبالروحِ وبالدَمِ يفديكْ !لقبُ( الوالي ) لفظٌ لَبِقٌمِنْ شِدّةِ لُطفِكَ تُطلِقَهُعندَ مُناداةِ مواليكْ !لا يخشى المالِكُ خادِمَهُلا يتوسّلُ أن يرحَمَهُلا يطلُبُ منهُ ا لتّبريكْ .فلِماذا تعلو، يا هذا،بِمراتبِهِ كي يُدنيكْ ؟ولِماذا تنفُخُ جُثّتُهُحتّى ينْزو .. ويُفسّيكْ ؟ولِماذا تُثبِتُ هيبتَهُ ..حتّى يُخزيكَ وَينفيكْ ؟ !العِلّةُ ليستْ في الوالي ..العِلّةُ، يا شعبي، فيكْ .لا بُدّ لجُثّةِ مملوكٍأنْ تتلبّسَ روحَ مليكْحينَ ترى أجسادَ ملوكٍتحمِلُ أرواحَ مماليكْ!”


“فتوى أبي العينينيا أبا العينين…ما فتواك في هذا الغلام ؟-هل دعا- في قلبه-يوماً إلى قلب النظام ؟لا…-و هل جاهر بالتفكير أثناء الصيام ؟لا…-و هل شوهد يوماً يمشي للأ مام ؟لا…-إذن صلّى صلاة الشافعية .لا…-إذن أنكر أنّ الأرض ليست كرويّة .لا…-ألا يبدو مصاباً بالزكام ؟لا…-لنفرض أنه نامو في النوم رأى حلماًو في الحلم أراد ا لإ بتسام .لم ينم منذ اعتقلناه…-إذن… متهمٌ دون إ تها م !بدعةٌ واضحةٌ مثل الظلام .اقطعوا لي رأسهلكنه قام يصلي…-هل سنلغي ا لشرعمن أجل صلاة ابن الحرام ؟ !كل شيء و له شيءتمام .صدرت فتوى الإمام :( يقطع الرأسو تبقى جثة الوغد تصليآه… يا للي .و السلام )!”


“قد ، عسى ، لا ، إنما .. من ، إلى ، في ، ربما.. هكذا سلمك الله قل الشعر لتبقى سالما!”


“مَـرّةً، فَكّـرتُ في نشْرِ مَقالْعَـن مآسي الا حتِـلا لْعَـنْ دِفـاعِ الحَجَـرِ الأعـزَلِعَـن مدفَـعِ أربابٍ النّضـالْ !وَعَـنِ الطّفْـلِ الّذي يُحـرَقُ في الثّـورةِكي يَغْـرقَ في الثّروةِ أشباهُ الرِّجالْ !**قَلّبَ المَسئولُ أوراقـي، وَقالْ :إ جـتـَنـِـبْ أيَّ عِباراتٍ تُثيرُ ا لا نفِعـا لمَثَـلاً :خَفّـفْ ( مآسـي )لِـمَ لا تَكتُبَ ) ماسـي ( ؟أو ) مُواسـي (أو ) أماسـي (شَكْلُهـا الحاضِـرُ إحراجٌ لأصحابِ الكراسي !إ احذ ِفِ ) الأعـْزَلَ ( ..فالأعْـزلُ تحريضٌ على عَـْزلِ السّلاطينِوَتَعريضٌ بخَـطِّ الإ نعِـزا لْ !إحـذ ِفِ ) المـدْ فَـعَ ( ..كي تَدْفَـعَ عنكَ الإ عتِقا لْ .نحْـنُ في مرحَلَـةِ السّلـمِوَقـدْ حُـرِّمَ في السِّلمِ القِتالْإ حـذ ِفِ ) الأربـابَ (لا ربَّ سِـوى اللهِ العَظيمِ المُتَعـالْ !إحـذ ِفِ ) الطّفْـلَ ( ..فلا يَحسُـنُ خَلْطُ الجِـدِّ في لُعْبِ العِيالْإحـذ ِفِ ) الثّـورَةَ (فالأوطـانُ في أفضَـلِ حالْ !إحـذِ فِ ) الثّرْوَةَ ( و ) الأشبـاهَ (ما كُلُّ الذي يُعرفَ، يا هذا، يُقـالْ !قُلتُ : إنّـي لستُ إبليسَوأنتُمْ لا يُجاريكُـمْ سِـوى إبليسفي هذا المجـالْ .قالّ لي : كانَ هُنـا ..لكنّـهُ لم يَتَأقلَـمْفاستَقَـالْ”


“جُرأةقلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟قال : لا .. لستُ أناقلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟قال : حاشا ربناقلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟قال : كلاقلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍوفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنافوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكناقلتُ : هل أقرضتنا شيئاًعلى أن تخسفَ الأرضَ بناإنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟قال : كلاقلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أباأو حاكماً مُنتخباأو مالكاً أو دائناًفلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟… وانتهى الحُلمُ هناأيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنىافتحِ البابَ لناإنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”