“مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البغض لينطلقوا الي العالم عبره..فهو لون قاتم وكئيب،لايوحي بديناميكية ما.”

حوراء النداوي

Explore This Quote Further

Quote by حوراء النداوي: “مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البغض لينطلقوا… - Image 1

Similar quotes

“مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البُغضَ لينطلقوا الى العالم عبره فهو لون قاتم و كئيب لا يوحي بديناميكية ما.”


“الفصحى .. تضحكني هذه اللغة .. أظن بأن العرب هم الوحيدون في العالم الذين يكتبون ويقرأون لغة لا يتحدثونها !”


“للنساء فلسفة فاسدة تقضي بامتلاك الرجال .. وأنا صدّقت بيني وبين نفسي بأن زوجتك من أولئك اللواتي يضفِرن رجالهن حول أصابعهن ...... لأنني أحبك جدا سيدي لم أرد أن أملكك .. ولن أفعل .”


“للحب أوجه عديدة و للبغض وجه واحد. مثيرون للشفقة أولئك الذين يختارون البغض لينطلقوا إلى العالم عبره...فهو لون قاتم و كئيب، لا يوحى بديناميكية ما. حين أحببتك، تعلمت كيف أُشكل يومى بأصابعى، و اصنع منه ما اشاء له أن يكون. عشقتك بالقوة التى التى يعشق بها الرجال النساء، لا بالانكسارة التى التى تعشق النساء بها الرجال. و لأن حبى لك علمنى كيف اجعل من أمانىّ استثنائية، فإنى قد تمنيت لو أنى حقاً رجل لأغزوك حباً جامحاً، يهتز له جسدك و روحك معاً...تمنيت لو أنك حقاً أنثى لكى لا تملك إلا ان تقابل حبى بحب. تمنيت لو أننا أى شىء...أى شىء، فى أى حالة لا ترتعد لها فرائص الكون ، فيحاول جاهداً النيل منها. تمنيت أن اكون رجلاً فاصبح صديقك. تمنيت ان تكون أنثى و أُبقى على أنوثتى فتصبح صديقتى. تمنيتك أخى لتكون بقربى، اكلمك وقتما اشاء، و يقدّر لى ان اراقبك دون خوف. و حسدت كل من وُصل بك دون أن يختار ذلك. للنساء فلسفة فاسدة تقضى بامتلاك الرجال و انا صدقت بينى و بين نفسى بأنها من أولئك اللواتى يضفرن رجالهن حول اصابعهن و ركنت إلى تصديقى هذا ...لأنى احبك جداً سيدى، لم أرد أن املكك ...و لن افعل. ليس لأننى لا أقدر، بل لأننى لا أريد ...ليس لأننى انفر من فكرة ان يكون رجلى مملوكاً لأحد، لا أريدك أن تكون لى، فأنا يحلو لى كثيراً أن تكون لك. ليبارك الله عينيك و شفتيك و كفيك ليباركك الله و ليُبق روحك ذخراً لقلبى.”


“لأنني بت أشعر بقوة الوصل بيني وبينها ، جمح خيالي مرة حد أن فكرت في ما كان سيحدث لو أنه وجد مقياسًا ما يحدد مكان وجودها من مكاني ، فأعلم توًا مسافة بعدها عني .”


“ثم لعنت في سرّي مفرداتي الشحيحة وقدرتي المحدودة على التعبير، ملقية باللوم على بديهتي التي غالبًا ما تتعطّل في المواقف المتشنجة، فتضطرّني في النهاية إلى التفوّه بأول وأسخف ما يخطر على بالي.”