“كيف تقدر الأنثى، وهي الضعيفة جسديا، هزيمة رجل قوي متماسك وجعله يئن باكيا من سطوتها وجبروتها؟”
“رجل مثلك،لا تقدر على احتوائه عشرات النساء،فكيف أكونهن كلهن مرة واحدة يا حبيبي؟”
“إن مشاطرة المرأة للمرأة همومها هو من باب الفضفضة ، فلا تملك المرأة لمثيلتها إلا الدعم المعنوى .. اما ما يُغنى المرأة حقا عن الحكى لصديقاتها فهو رجل يستمع ويعطى حلولا ثم يحتوى جسديا ومعنويا”
“لن أتجاهل ما حدث.. ولا أن أفهم كيف يتوقع من رجل أن يقدر على مصادقة امرأه اشتهاها يوماً”
“فـما جدوى حياة مكتظة بالنجاح وهي هناك في موانئ الغياب والهجر,والصد . ماجدوى كل هذه الحياة من غير قلب يخفق لأنتصاراتك, أو شفتين ترتجفان فرقا عليك ؟ أي هزيمة وجدانية اعيشها الآن ؟”
“كيف تستطيع أمّة أن تصنع مستقبلها وهي في قبضة ماضيها ، يعصرها عصراً حتى يستنفذ كل ذرة من طاقاتها ؟”