“الحياة ما عادت ممكنة, هذا هو الشيء الوحيد الذي أعرفه يقيناً, عني و عن هذا العالم.”
“أنا خطر؟ هذا الشيء الصغير الذي يسهل كسره الذي هو أنا، المتشبث دوماً بحافات الحياة”
“أنت تريد أن تحكى عن المقابل الآن! من هو الذي رتب لكم عالمكم على أساس أن السعادة تقف مقابل الشقاء وأن الجزاء يقف مقابل العمل؟ من هو هذا؟ إن كل شيء في العالم يقف في صف واحد، لا شيء مطلقاً يقف مقابل الشيء الآخر.. هل تفهم؟ إن يومك ، بكل ما فيه ، هو التعويض الوحيد لذاته”
“إن الشيء الوحيد الذي أريده في هذه الحياة هو أن أكون كاتباً , وسوف أصير كذلك .”
“أبدا نخطئ طريق الحياة و لهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي المحتمل . الفن في بلادنا ليس ترفا و هو الحياة نفسها وإلا ما هي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجن ؟ في هذا البلد المجنون هو الكائن الطبيعي الوحيد و ما عداه خطأ طارئ في هذا الوطن السعيد ننتهي يوم نفتح أعيننا على الحياة ! نحن هكذا دائماً نمر بجانب الآشياء الجميلة !*”
“إن الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي يروعه الفرق بين الأشياء كما هي و الأشياء كما يجب أن تكون.. هذا هو الإنسان.. فإذا كف الإنسان عن ملاحظة هذا الفرق.. إذا كف عن الحلم.. إذا تجاعي منه حلمه و ترك الواقع يغرس أعلامه في صحراء الروح.. فقد تحول الإنسان إلى مخلوق لطيف يهوهو بفمه و يهز ذيله و يترقص لسيده”