“النيّة، هي السور الإفتراضي الذي يمكنهلو أحسنّا استخدامه- أن يحمينا منانزلاق عبادتنا إلى أن تصبح عادة.٠”
“النية، هي السور الإفتراضي الذي يمكنه -لو أحسنّا استخدامه- أن يحمينا من انزلاق عبادتنا إلى أن تصبح عادة.”
“النية, هي السور الافتراضي الذي يمكنه,( لو أحسنا استخدامه)أن يحمينا من انزلاق عبادتنا إلى أن تصبح عادة .. النية, تعطي شحنة من المعاني, تبث الحياة (تخلصنا), و(تخلص) عبادتنا من مصير العادة ..”
“المجتمع الذي عادة لا يستطيع أن يبدل حكامه بواسطة التصويت الهادئ ، يلجأ عادة إلى تبديلهم بواسطة العنف والثورة”
“أن الناس مجرد قطيع من الأغنام البائسة تمشي خلف الراعي الذي يستدرجها بحزمة عشب، ولا تكلف نفسها عادة عناء التساؤل عن نوايا هذا الراعي، ولا تعرف أنه لن يقودها، يقينا، إلى مراعي الكلأ مادام يتحايل عليها بربطة عشب.الراعي الذي يغوي القطيع بهذه الحيلة يقوده،عادة، إلى المذبح.”
“فكرة أن كل الناس أقليات, تعني أنه لا يوجد أغلبية, أي لا يوجد معيارية إنسانية ولا ثوابت, ومن ثم تصبح كل الأمور نسبية متساوية وتسود الفوضى المعرفية و الأخلاقية.و إذا كان لكل أقلية حقوق مطلقة, فإن هذا يؤدي في واقع الأمر إلى أن فكرة المجتمع الذي يستند إلى عقد اجتماعي و إلى إيمان بإنسانيتنا المشتركة تصبح مستحيلة, إذ أن الحقوق المطلقة التي لا تستند إلى أي إطار مشترك لا يمكنها التعايش”